dina s
أوروبا الاتحاد الأوروبي يشدد شروط تعويضات تأخير الرحلات ويخفض مبالغ تعويضات الرحلات الطويلة
العموم نيوز- وافق الاتحاد الأوروبي على تعديل قواعد تعويضات الركاب جراء تأخير الرحلات، بزيادة مدة التأخير المطلوبة قبل منح التعويض وتغيير مبالغ التعويضات بحسب طول الرحلة.
وبحسب ما ذكرت صحيفة “الغارديان” The Guardian، تنص الخطة الجديدة على ضرورة تأخر المسافرين في الرحلات القصيرة لأربع ساعات أو أكثر ليصبحوا مؤهلين للحصول على تعويض، بينما سترتفع مدة التأخير المطلوبة في الرحلات الطويلة إلى ست ساعات بدلاً من ثلاث ساعات كما هو معمول به حالياً. وفي الوقت نفسه، قررت الدول الأعضاء زيادة مبلغ التعويض للرحلات القصيرة من 250 يورو إلى 300 يورو، مع خفض تعويضات الرحلات الطويلة من 600 يورو إلى 500 يورو.
وبدأت المفوضية الأوروبية اقتراح مراجعة حقوق الركاب الجويين في 2013، واستغرقت المفاوضات بين الدول الأعضاء 12 عامًا للتوصل إلى هذا الاتفاق، الذي لا يزال بحاجة إلى موافقة البرلمان الأوروبي قبل أن يدخل حيز التنفيذ.
وأبدت منظمة المستهلكين الأوروبية (BEUC) تحفظاتها، معتبرة أن التعديلات ستُحرم غالبية الركاب من حقوقهم، خاصة أن معظم حالات التأخير تتراوح بين ساعتين وأربع ساعات. كما أعربت منظمة “خطوط الطيران من أجل أوروبا” (A4E)، التي تمثل شركات كبرى مثل رايان إير وإيزي جيت ولوفتهانزا، عن استيائها لعدم اعتماد معايير تأخير أطول قبل صرف التعويضات.
وقالت أورانيا جورجوتساكو، المديرة العامة لـ A4E: “طال انتظار أوروبا لحقوق شفافة وعملية للركاب، لكن الدول الأعضاء فشلت في التوصل لاتفاق طموح، وأضعفت الاقتراح الأصلي للمفوضية التي كانت تقترح تأخيرًا من خمس إلى تسع ساعات، ما كان سيحمي حتى 70% من الرحلات الملغاة القابلة للإنقاذ.”
وتشمل الخطة أيضًا حق الركاب في تغيير المسار خلال التأخيرات الطويلة، وأتمتة نماذج التعويض، وتعزيز حقوق ذوي الإعاقة ومحدودي الحركة.
وعبر فيليب تاباروت، وزير النقل الفرنسي، عن ترحيبه بالاتفاقية، واصفًا إياها بأنها “خطوة مهمة نحو تحسين جودة الخدمات الجوية رغم إمكانية أن تكون أكثر طموحًا”.
وفيما يخص المملكة المتحدة، فإنها تتبع قواعد منفصلة مستندة إلى لوائح الاتحاد الأوروبي، بموجبها يحق للمسافرين تعويضات تتراوح بين 220 و520 جنيهًا إسترلينيًا حسب طول الرحلة ومدة التأخير، مع بعض الاستثناءات.
وأشار مسؤول في الاتحاد الأوروبي إلى أن التغييرات الجديدة قد تؤثر أيضًا على المسافرين البريطانيين على الرحلات التي تشغلها شركات طيران تابعة للاتحاد الأوروبي، بما يشمل الرحلات من وإلى دول الاتحاد.
يستضيف مجلس اللوردات البريطاني في الأول من يوليو فعالية بارزة بعنوان “العلاقات البريطانية العربية – الماضي، الحاضر والمستقبل”،
العموم نيوز- يستضيف مجلس اللوردات البريطاني في الأول من يوليو فعالية بارزة بعنوان “العلاقات البريطانية العربية – الماضي، الحاضر والمستقبل”، وذلك تحت رعاية اللورد جاكسون، في قاعة اللجنة 3A داخل البرلمان البريطاني.
وتهدف الندوة إلى مراجعة مسار العلاقات بين بريطانيا والعالم العربي، والتوقف عند أبرز التحديات والفرص التي تشكّل هذه العلاقة المعقّدة والمتشابكة تاريخيًا وسياسيًا.
وتأتي هذه الفعالية في توقيت حسّاس تشهده الساحة الدولية والعربية، ويشارك فيها مجموعة من الشخصيات العامة والحقوقية من أبناء الجاليات العربية في المملكة المتحدة.
من بين المتحدثين: السياسية الليبرالية الديمقراطية سام عمّار، والتي ترأست سابقًا مجلس بومسغروف، والمحامي المعروف صباح المختار، رئيس جمعية المحامين العرب، إضافة إلى الصحفي ومدير مركز أورينت هاوس سام حبيب.
وتحضر أيضًا أصوات من العمل المجتمعي والحقوقي، مثل الناشط البارز يوسف قنديل، ورئيس الجالية المصرية في بريطانيا الدكتور مصطفى رجب، وكذلك المستشار القانوني والناشط عمرو محب، الذين سيقدمون قراءاتهم الخاصة حول مستقبل العلاقات البريطانية العربية، ودور الجاليات في تعزيز الحوار الثقافي والسياسي بين الطرفين.
تنظَّم الندوة من قبل مؤسسة أورينت هاوس بالتعاون مع عدد من المؤسسات المجتمعية والبحثية، على رأسها المنتدى المصري البريطاني واتحاد النساء العراقيات، وتهدف إلى فتح نقاش علني ومسؤول حول سُبل بناء علاقات أكثر عدالة وندية بين المملكة المتحدة والعالم العربي، انطلاقًا من تجارب الماضي وحقائق الحاضر.
يُذكر أن الفعالية ستُقام بين الساعة 5:30 مساءً وحتّى 7:00 مساءً، وهي مفتوحة للتسجيل عبر موقع أورينت هاوس أو من خلال التواصل عبر البريد الإلكتروني:
📧 info@orienthouse.org.uk
🌐 www.orienthouse.org.uk
المصدر/عرب لندن

العموم نيوز- شهدت العاصمة البريطانية لندن لقاءً نادرًا بين كبار مساعدي الملك تشارلز الثالث ودوق ساسكس، الأمير هاري، في تطور وصفه مراقبون بأنه “الخطوة الأولى نحو المصالحة” بين الأمير المنفصل عن العائلة المالكة ووالده.
ورصدت عدسات الصحافة اللقاء الذي جمع ميريديث ماينز، مديرة الاتصالات الخاصة بالأمير هاري، وليام ماغواير، المسؤول عن العلاقات العامة لهاري وميغان في المملكة المتحدة، مع توبي أندريه، السكرتير الإعلامي للملك، في نادي (Royal Over-Seas League) القريب من قصر كلارنس هاوس.
وأكد مصدر لصحيفة “ميل أون صنداي” أن اللقاء لم يكن رسميًا، بل اقتصر على جلسة ودية لتناول المشروبات، قائلاً: “لم يكن هناك جدول أعمال رسمي، بل كان لقاءً غير رسمي للتحدث في أمور يرغب الطرفان بمناقشتها”. وأضاف: “قناة تواصل فُتحت لأول مرة منذ سنوات”.
وأثارت الصور المنشورة استياء الأمير هاري وميغان ماركل، حيث نفى مصدر مقرّب منهما مسؤوليتهما عن تسريب تفاصيل اللقاء، معتبرًا أن نشر الصور قد أفسد البداية لما كان يُفترض أن يكون “مرحلة جديدة من السلام”.
ورحّب مصدر في القصر الملكي بالخطوة، واصفًا إياها بـ”اللحظة المهمة التي قد تُمهّد الطريق لإعادة بناء العلاقة بين الأب وابنه”، لكنه أشار إلى أن إصلاح العلاقة مع الأمير ويليام سيبقى تحديًا أكثر تعقيدًا.
وسُئل القصر عمّا إذا كان الأمير ويليام على علم باللقاء، إلا أن المسؤولين رفضوا التعليق، بينما رجّح خبراء ملكيون أن اللقاء لم يكن ليحدث دون موافقته الضمنية.
واعتبر معلقون ملكيون، من بينهم إنغريد سيوارد، أن اللقاء كان “أقرب إلى زيارة مجاملة” من كونه محادثات مصالحة، مشيرين إلى أن الهدف الأساسي ربما كان تعريف ميريديث ماينز على نظيرها البريطاني.
وجاء اللقاء وسط توتر طويل الأمد بين الأمير هاري والعائلة المالكة، تفاقم بعد مقابلة أوبرا وينفري في 2021، ثم مذكرات الأمير “سبير”، التي اتهم فيها شقيقه ويليام بالاعتداء الجسدي عليه، ووالده بتقديم مصلحته الشخصية على مصالحه، وبالغيرة من زوجته ميغان.
يُشار إلى أن الملك تشارلز شُخّص بإصابته بالسرطان في فبراير من العام الماضي، وقد عبّر هاري في مقابلة تلفزيونية مع “بي بي سي” عن رغبته في المصالحة، قائلًا إنه “لا يعلم كم من الوقت تبقّى لوالده”.
العموم نيوز- أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الثلاثاء، إنهاء انتشار ألفي جندي من قوات الحرس الوطني في مدينة لوس أنجلوس.
وجاء الإعلان في بيان للمتحدث الرئيسي باسم وزارة الدفاع (البنتاغون)، شون بارنيل.
وكان قد تم نشر ما يقرب من 4000 جندي من الحرس الوطني، و700 عنصر من مشاة البحرية (المارينز) في لوس أنجلوس. ولم يتضح على الفور إلى متى سيبقى بقية الجنود في المنطقة.
وكُلّف هؤلاء الجنود بحماية المباني الاتحادية ومرافقة وكلاء الهجرة أثناء تنفيذ عمليات اعتقال المهاجرين غير الشرعيين.
وبدأ الانتشار في أوائل يونيو (حزيران)، وكان من المقرر أن يستمر لمدة 60 يوماً، لمواجهة سلسلة من الاحتجاجات ضد مداهمات الهجرة التي جرت في لوس أنجلوس ومحيطها.
وجاء هذا الانتشار خلافاً لرغبة حاكم ولاية كاليفورنيا، غافين نيوسوم، الذي رفع دعوى قضائية لوقف العملية.
وفي البداية، حكم قاض اتحادي بأن ترامب تصرف بطريقة غير قانونية عندما نشر الحرس الوطني رغم معارضة الحاكم، لكن محكمة الاستئناف قضت بأن الإدارة يمكنها الاحتفاظ بالسيطرة على القوات. ولا تزال القضية قائمة.
من جانبه، قال نيوسوم إن نشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس أبعد الجنود عن عائلاتهم وأعمالهم المدنية “ليتحولوا إلى بيادق سياسية في يد الرئيس في لوس أنجلوس”، حسب تعبيره.
وافق على تنظيم مركز الإحالات الطبية .. وأشاد بإنجازات برنامج تطوير القطاع المالي
رأس العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، جلسة مجلس الوزراء في جدة، إذ ناقشت الجلسة مجمل أعمال الدولة خاصة المتصلة بتطوير علاقات التعاون والشراكة، وتنمية مجالات التنسيق والتكامل، مع الدول الشقيقة والصديقة، بما يعزز مكانة المملكة ودورها المحوري في ظل ما توفره رؤيتها من فرص واعدة وممكنات فريدة.
كما تناول مجلس الوزراء كذلك نتائج مشاركات السعودية في الاجتماعات الإقليمية والدولية ضمن دعمها المتواصل للعمل المشترك الذي يحقق المصالح والمنافع المتبادلة، ويعالج التحديات العالمية.
وتطرّق المجلس برئاسة الملك سلمان بن عبدالعزيز، في جدة إلى المضامين التي أكدتها السعودية في القمة العالمية لمجتمع المعلومات التي عقدت في سويسرا، إذ شددت على التزامها بتعزيز التعاون الرقمي، ودعم مستهدفات الاتحاد الدولي للاتصالات الهادفة إلى تسخير التقنيات الحديثة لخدمة الإنسان، ودفع مسارات النمو المستدام إلى آفاق أوسع.
في الوقت ذاته، ثمَّن مجلس الوزراء السعودي النتائج التي اشتمل عليها الاجتماع الدولي رفيع المستوى بشأن العواصف الرملية والترابية الذي عقد في مقر الأمم المتحدة، الذي تضمن الإشادة بجهود المملكة في إطار حماية البيئة، محلياً وإقليمياً، وعالمياً، ومبادراتها الفاعلة في ازدهار منظومات الإنذار المبكر والتعاون العلمي، للحد من تأثيرات الظواهر الغبارية.
إلى ذلك، نوّه مجلس الوزراء السعودي بإنجازات برنامج تطوير القطاع المالي وتنمية القدرات البشرية، عاداً إياها نتائج تسهم في تعزيز الاستدامة المالية، ودعم مسيرة الاقتصاد الوطني، والارتقاء بتنافسية الكوادر الوطنية محلياً وعالمياً، عبر منظومة التعليم والتعلّم المستمر بما يتواءم مع متطلبات سوق العمل واحتياجاته.
في الأثناء، أشاد مجلس الوزراء السعودي برئاسة العاهل الملك سلمان بن عبد العزيز في جدة بجهود الجهات الحكومية المشاركة في إطلاق منهج الذكاء الاصطناعي وإدراجه ضمن مناهج مراحل التعليم العام من أجل بناء جيل متمكن من أدوات المستقبل، يسرع التحول نحو مجتمع المعرفة، ويرسخ مكانة المملكة عالميًا في مجال التقنيات المتقدمة.
في الإطار ذاته، عدَّ مجلس الوزراء السعودي المنعقد في جدة تَصدُّر السعودية الترتيب العالمي في نمو إيرادات السيَّاح الدوليين في الربع الأول من العام 2025م تجسيداً للتطور المتسارع الذي يشهده هذا القطاع الحيوي، وصولاً إلى الريادة في المؤشرات الدولية.
في سياق الموافقات، وافق المجلس برئاسة الملك سلمان بن عبد العزيز في جدة، على تنظيم مركز الإحالات الطبية، فضلاً عن تمديد العمل ببرنامج الرهن الميسر، وذلك لمدة (ثلاث) سنوات.
جاء التصويت على استمرار مراقبة هجمات الحوثيين بنتيجة 12 صوتاً مؤيداً مقابل امتناع 3 دول عن التصويت
العموم نيوز- صوّت مجلس الأمن الدولي، الثلاثاء، على استمرار تقديم تقارير حول الهجمات التي تستهدف السفن في البحر الأحمر من قبل الحوثيين في اليمن، بعد تجاهلهم المطالبات السابقة بوقف الهجمات فوراً.
وجاء التصويت في المجلس المؤلف من 15 عضواً بنتيجة 12 صوتاً مؤيداً مقابل امتناع 3 دول عن التصويت، هي روسيا والصين والجزائر، احتجاجاً على الهجمات التي تستهدف اليمن، في إشارة إلى الغارات الجوية الأميركية ضد الحوثيين الذين يسيطرون على معظم شمال البلاد.
ونفذت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب هذه الضربات رداً على هجمات الجماعة على الملاحة في البحر الأحمر، وهو ممر تجاري عالمي حيوي، وكذلك على استهداف الجماعة لإسرائيل.ويمدد القرار الذي شاركت في رعايته الولايات المتحدة واليونان، التزام الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بتقديم تقارير شهرية لمجلس الأمن عن هجمات الحوثيين في البحر الأحمر حتى 15 يناير (كانون الثاني) 2026.
وقالت القائمة بأعمال المندوب الأميركي الدائم لدى الأمم المتحدة، دوروثي شيا، إن القرار يعكس الحاجة إلى اليقظة المستمرة “ضد التهديد الذي يشكله الحوثيون المدعومون من إيران”.
العموم نيوز- السيسي قال إن مصر تؤكد ثقتها فى قدرة الرئيس ترامب على حل المشاكل المعقدة وإرساء السلام في مختلف ربوع العالم
ثمنت مصر تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي أعلن فيها سعيه لحل أزمة سد النهضة.
وخلال تغريدة له على صفحاته على مواقع التواصل، أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أن تصريحات الرئيس ترامب تبرهن على جدية الولايات المتحدة تحت قيادته في بذل الجهود لتسوية النزاعات ووقف الحروب.
وقال السيسي: “إن مصر تؤكد ثقتها في قدرة الرئيس ترامب على حل المشاكل المعقدة وإرساء السلام والاستقرار والأمن في مختلف ربوع العالم، سواء كان ذلك في أوكرانيا، أو الأراضي الفلسطينية، أو إفريقيا”، معلنا تقدير مصر لحرص الرئيس ترامب على التوصل إلى اتفاق عادل يحفظ مصالح الجميع حول السد الإثيوبي، وتأكيده على ما يمثله النيل لمصر كمصدر للحياة.”حياة المصريين تعتمد على النيل”
وجدد السيسي دعم مصر لرؤية الرئيس ترامب في إرساء السلام العادل والأمن والاستقرار لجميع دول المنطقة والعالم.
وصرح ترامب بأن بلاده ستحاول التوصل لحل أزمة سد النهضة ونهر النيل بين مصر وإثيوبيا.
وأضاف خلال مؤتمر صحافي مع مارك روت الأمين العام الحالي لحلف شمال الأطلسي من البيت الأبيض، الاثنين: “لا أعرف كيف مولنا سد النهضة؟”.
وتابع ترامب: “سنعمل على حل الأزمة بين مصر وإثيوبيا لأن حياة المصريين تعتمد على المياه في النيل”.
وقبل أيام تجددت الأزمة مرة أخرى بين مصر وإثيوبيا، على خلفية إعلان رئيس وزراء إثيوبيا افتتاح سد النهضة رسميا في سبتمبر المقبل.
وأكد وزير الري المصري، المهندس هاني سويلم، رفض بلاده القاطع لاستمرار سياسة إثيوبيا في فرض الأمر الواقع من خلال إجراءات أحادية تتعلق بنهر النيل، مضيفا أن الجانب الإثيوبي دأب على الترويج لاكتمال بناء السد غير الشرعي والمخالف للقانون الدولي رغم عدم التوصل إلى اتفاق ملزم مع دولتي المصب، ورغم التحفظات الجوهرية التي أعربت عنها كل من مصر والسودان.
وطوال السنوات الأخيرة، ظل ملف سد النهضة يثير خلافا بين مصر والسودان وإثيوبيا بسبب عدم الاتفاق على التشغيل والملء.
وقال مساعد وزير الخارجية المصري لشؤون السودان ياسر سرور في تصريحات سابقة لـ “العربية.نت” و”الحدث.نت”، إن التحركات الدبلوماسية فيما يتعلق بملف السد لم تتوقف، ومصر مستمرة في شرح القضية على المستويات الفنية والسياسية، لكونها قضية وجودية لمصر ومرتبطة بوجود وحياة الشعب المصري.
إنتاج الغاز الطبيعي سجل 2.59 مليار قدم مكعبة
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، اليوم الأحد، عن تسجيل معدلات إنتاج قياسية للنفط الخام والمكثفات والغاز الطبيعي خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأوضحت المؤسسة، أن إنتاج النفط الخام في ليبيا بلغ 1.376 مليون برميل، بينما بلغ إنتاج المكثفات 52.35 ألف برميل.
وأشارت المؤسسة إلى أن إنتاج الغاز الطبيعي سجل حجمًا قدره 2.599 مليار قدم مكعبة، وفق وكالة الأنباء الليبية.
ليبيا تتلقى 400 طلب من شركات أجنبية للمشاركة في مناقصات النفط
طاقة
اقتصاد ليبياليبيا تتلقى 400 طلب من شركات أجنبية للمشاركة في مناقصات النفط
وأكدت المؤسسة أن هذه الأرقام تعكس الأداء الإيجابي لقطاع النفط والغاز، وتعزز من مساهمته في دعم الاقتصاد الوطني.
وقال وزير النفط والغاز الليبي، خليفة رجب عبدالصادق، إنه لأول مرة منذ 17 عامًا، أعلنت ليبيا عن مناقصات لتطوير حقول النفط، وتلقت أكثر من 400 طلب من شركات أجنبية للمشاركة في 22 قطاعاً نفطياً.
وأضاف عبدالصادق أن ليبيا أعلنت عن مناقصات لم تُطرح منذ 17 عامًا، واستقطبت العديد من الشركات العالمية، التي تقدمت بالفعل بطلبات للتنافس على القطاعات المقترحة.
وأوضح أنه في هذه الجولة، تم عرض أكثر من 22 قطاعًا، وتلقي أكثر من 400 طلب، مشيرًا إلى أن ليبيا تجري حوارًا مع معظم الشركات العالمية الكبرى المشاركة في تطوير حقول النفط.
وقال إن المؤسسة الوطنية للنفط الليبية وقّعت قبل أيام اتفاقية مع شركتي “شل” و”بي بي” للعمل في حقول النفط في ليبيا، مضيفًا أن ليبيا ستوقع المزيد من الاتفاقيات في الأيام المقبلة.
العموم نيوز- يبدأ سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الأمارات العربية المتحدة يوم غدٍ الأربعاء الموافق 16 من شهر يوليو الجاري “زيارة دولة” إلى الجمهورية التركية.
ويبحث سموه خلال الزيارة مع فخامة رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية..مختلف جوانب التعاون والعمل المشترك بما يخدم أولويات التنمية في البلدين..إضافة إلى مجمل القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.