العموم نيوز: أصيب شخص واحد (على الاقل) اثر اطلاق نار خلال مشاجرة وقعت ليل الجمعة / السبت ، في منطقة منشية أبو حمور بمحافظة الكرك، بحسب شهود عيان.
وشهدت المنطقة تواجدا امنيا مكثفا، وبدأت الأجهزة المعنية التحقيق في ملابسات الحادثة.
العموم نيوز: قتل شخص وأصيبت زوجته بعيارات نارية، مساء اليوم الاربعاء، في محافظة مأدبا، وفق مصدر أمني.
وقال المصدر، إن الأجهزة الأمنية باشرت التحقيق بمقتل احد الاشخاص بمحافظة مادبا اثر اصابته بعيارات نارية واصابة زوجته بعيار ناري بالقدم، للوقوف على ملابسات الحادثة وتحديد كافة التفاصيل التي رافقتها.
وأضاف، أن حالة الزوجة وصفت بالمتوسطة.
العموم نيوز: قتل 4 أطفال على الأقل وأصيب 30 آخرون بجروح في هجوم على حافلة مدرسية في إقليم بلوشستان الواقع في جنوب باكستان، والذي يشهد ارتفاعا في منسوب العنف على ما أفاد مسؤولون محليون الأربعاء.
وقال مسؤول في الإدارة المحلية ياسر إقبال داشتي “استهدفت الحافلة المخصصة لأطفال العسكريين بقنبلة”.
في الأيام الأخيرة، قتل أربعة مدنيين وأربعة مسلحين في هجمات في الإقليم نفسه.
العموم نيوز: أعلن الجيش الباكستاني الثلاثاء مقتل 40 مدنيا و11 عسكريا الأسبوع الماضي خلال أخطر مواجهة منذ عقود بين الهند وباكستان.
وأفاد في بيانه عن “مقتل 40 مدنيا بينهم سبع نساء و15 طفلا وإصابة 121 شخصا بجروح بينهم عشر نساء و27 طفلا”، مضيفا بأن “11 عسكريا قتلوا وأصيب 78 بجروح”.
العموم نيوز: لقي 7 سياح محليين مصرعهم وأصيب 34 آخرون جراء غرق قارب خشبي سياحي في مقاطعة بنغكولو الإندونيسية، وفقا لما ذكره مسؤول الإنقاذ بالمقاطعة اليوم الاثنين.
وقال رئيس مكتب البحث والإنقاذ في مقاطعة بنغكولو، مسليكون صديق، لوكالة شينخوا الصينية، إن الحادث وقع مساء أمس الأحد، أثناء عودة القارب السياحي من جزيرة تيكوس إلى مدينة بنغكولو، وكان على متنه 98 سائحا محليا و6 من أفراد الطاقم.
وأضاف إن القارب تعرض لعطل مفاجئ في المحرك وسط أجواء عاصفة ورياح شديدة وأمواج عاتية قبيل وصوله إلى المدينة، واصطدم بصخرة مرجانية بعد تعرضه لأمواج ضخمة، ما تسبب في تسرب المياه وغرق المركب بالكامل، مشيرا إلى مصرع سبعة أشخاص، فيما تم نقل 34 إلى المستشفيات القريبة لتلقي العلاج اللازم.
العموم نيوز: من المقرر أن يناقش قائدا العمليات العسكرية في الهند وباكستان الاثنين الخطوات التالية للجارتين المسلحتين نوويا، بعد وقف إطلاق النار الذي أعاد الهدوء إلى الحدود، بعد أعنف قتال بينهما منذ ما يقرب من ثلاثة عقود.
ولم ترد أي تقارير عن وقوع انفجارات أو قذائف خلال الليل، بعد بعض الانتهاكات التي وردت في مستهل تطبيق وقف إطلاق النار، إذ قال الجيش الهندي إن ليلة الأحد كانت أول ليلة هادئة في الأيام القليلة الماضية على طول الحدود، على الرغم من أن بعض المدارس لا تزال مغلقة.
وجاء وقف إطلاق النار السبت في منطقة الهيمالايا، الذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بعد أربعة أيام من إطلاق النار المكثف والدبلوماسية والضغط من واشنطن.
وقال مسؤول كبير في الجيش الهندي إن الجيش أرسل رسالة “عبر خط ساخن” إلى باكستان الأحد بشأن انتهاكات وقف إطلاق النار في اليوم السابق، مشيرا إلى نية نيودلهي الرد على المزيد من هذه الوقائع.
ونفى متحدث باسم الجيش الباكستاني حدوث أي انتهاكات.
وكان البلدان قد تبادلا استهداف منشآت عسكرية بالصواريخ والطائرات المسيّرة، مما أسفر عن مقتل عشرات المدنيين مع توتر العلاقات بعد أن اتهمت الهند باكستان بالمسؤولية عن هجوم أسفر عن مقتل 26 سائحا.
وتنفي باكستان هذه الاتهامات ودعت إلى إجراء تحقيق محايد.
العموم نيوز: قال القائد العام للعمليات العسكرية الهندية إن الجيش أرسل “رسالة عبر خط ساخن” إلى باكستان الأحد بشأن انتهاكات وقف إطلاق النار المتفق عليه هذا الأسبوع وأبلغها بنية نيودلهي الرد حال تكرارها.
وجاءت تصريحات المسؤول الهندي في الوقت الذي لا يزال فيه وقف إطلاق النار الهش، الذي بدأ قبل 24 ساعة، صامدا على ما يبدو بعد أن تبادل الطرفان الاتهامات بشأن انتهاكات أولية مساء أمس السبت.
وتم الاتفاق السبت على وقف إطلاق النار، بعد أن تبادل الخصمان اللدودان إطلاق النار بصورة مكثفة لمدة أربعة أيام، وهو الأسوأ منذ ما يقرب من 30 عاما.
وأدى تبادل إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة على المنشآت العسكرية في البلدين إلى مقتل قرابة 70 شخصا.
وساعدت جهود دبلوماسية وضغوط من الولايات المتحدة في التوصل لوقف إطلاق النار بعد أن بدا أن النزاع آخذ في التوسع على نحو مقلق. لكن بعد ذلك بساعات فقط شهد الشطر الهندي من كشمير، حيث يتركز معظم القتال، قصفا مدفعيا.
وقالت السلطات وسكان وشهود من رويترز إن انفجارات من أنظمة الدفاع الجوي دوت في المدن القريبة من الحدود وسط الظلام على غرار ما حدث في الليلتين السابقتين.
وقال اللفتنانت جنرال راجيف غاي القائد العام للقوات المسلحة الهندية خلال مؤتمر صحفي في إشارة إلى وقف إطلاق النار “أحيانا، تستغرق هذه التفاهمات وقتا لتؤتي ثمارها وتتجلى على أرض الواقع… كانت القوات المسلحة (الهندية) في حالة تأهب قصوى (أمس) ولا تزال على هذه الحالة”.
وأضاف غاي أن قائد الجيش الهندي كلف القادة العسكريين بالتعامل مع أي “انتهاكات من أي نوع” عبر الحدود بأفضل طريقة يرونها مناسبة.
وقال إن نظيره الباكستاني اتصل به بعد ظهر السبت واقترح على البلدين “وقف الأعمال القتالية” وطلب وقف إطلاق النار بشكل عاجل.
ولم يصدر رد بعد من باكستان على التصريحات الهندية. وفي وقت متأخر من مساء السبت، أكدت وزارة الخارجية الباكستانية التزامها باتفاقية الهدنة وألقت باللوم على الهند في هذه الانتهاكات.
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف إطلاق النار أمس السبت، قائلا إنه جرى التوصل إليه بعد محادثات بوساطة واشنطن.
وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إن الهند وباكستان اتفقتا أيضا على بدء محادثات حول “مجموعة كبيرة من القضايا في موقع محايد”.
وشكرت إسلام اباد واشنطن على تسهيل وقف إطلاق النار ورحبت بعرض ترامب التوسط في النزاع حول كشمير مع الهند، لكن نيودلهي لم تعلق على مشاركة الولايات المتحدة في الهدنة أو إجراء محادثات في موقع محايد.
وتؤكد الهند أن النزاعات مع باكستان يجب أن تُحل مباشرة بين البلدين، وترفض أي تدخل من طرف ثالث.
وأشاد ترامب بقادة البلدين لاتفاقهم على وقف إطلاق النار وقال إنه سيزيد التجارة معهما “بشكل كبير”.
وتتقاسم الهند ذات الأغلبية الهندوسية وباكستان المسلمة السيطرة على كشمير، لكن تطالب كل منهما بالسيادة على الإقليم بالكامل. واندلعت بينهما حربان من قبل بشأن الإقليم.
وتتهم الهند باكستان بالمسؤولية عن التمرد في الجزء الخاضع لإدارتها من الإقليم، لكن إسلام أباد تقول إنها لا تقدم سوى الدعم المعنوي والسياسي والدبلوماسي للانفصاليين بكشمير.
* العودة إلى الحياة الطبيعية
تضرر سكان الحدود من الجانبين بسبب القتال، إذ فر الكثير منهم من منازلهم عندما اندلع القتال يوم الأربعاء، بعد أسبوعين من هجوم أسفر عن سقوط قتلى في كشمير الهندية والذي اتهمت الهند إسلام أباد بالضلوع فيه. ونفت باكستان هذا الاتهام.
وفي مدينة أمريتسار الهندية، مقر المعبد الذهبي المقدس لدى السيخ، عاد الناس إلى الشوارع صباح الأحد بعد انطلاق صفارة الإنذار إيذانا بعودة الحياة إلى طبيعتها بعد التوتر الذي شهدته الأيام القليلة الماضية.
وفي بعض المناطق الحدودية، طلبت السلطات من السكان عدم العودة إلى منازلهم في الوقت الحالي. وفي مدينة بارامولا في كشمير الهندية، حذرت السلطات السكان من الاقتراب بسبب خطر الذخائر غير المنفجرة.
وفي أوري بكشمير الهندية، لا تزال محطة توليد كهرباء رئيسية تضررت جراء هجوم طائرات مسيّرة باكستانية قيد الإصلاح.
العموم نيوز: أعلنت هيئة الطيران الباكستانية بأنه تم تمديد إغلاق المجال الجوي السبت بعدما أفاد الجيش بأن الهند شنّت سلسلة هجمات على قواعد جوية.
وأفاد بيان الهيئة بأن “المجال الجوي الباكستاني سيبقى مغلقا أمام جميع أشكال الرحلات حتى الأحد الساعة 12,00” ظهرا.
العموم نيوز: شنّت باكستان السبت هجمات مضادة على الهند بعدما تعرّضت ثلاث من قواعدها الجوية إلى ضربات خلال الليل، وسط مخاوف من تحول النزاع بين الدولتين النوويتين إلى حرب شاملة.
ويتبادل البلدان القصف منذ الأربعاء عندما نفّذت الهند ضربات جوية على مواقع داخل الأراضي الباكستانية على خلفية هجوم دموي استهدف سياحا في الشطر الذي تديره الهند من إقليم كشمير المقسّم.
وتعد المواجهات التي استّخدمت فيها الصواريخ والمسيرات وتبادل النيران على طول الحدود القائمة بحكم الأمر الواقع في إقليم كشمير المتنازع عليه، الأسوأ منذ عقود وأودت بحياة أكثر من 50 مدنيا.
ودعا قادة العالم بما في ذلك بلدان مجموعة السبع إلى ضبط النفس بينما عرضت الولايات المتحدة السبت وساطتها لدفع البلدين إلى التحاور في ظل تصاعد حدة العنف.
وأعلن الجيش الهندي السبت عن هجمات باكستانية جديدة وقعت على الحدود المشتركة بين البلدين.
وقال الجيش في بيان على منصة اكس “يستمر التصعيد الباكستاني السافر بضربات بواسطة طائرات مسيرة وذخائر أخرى على طول حدودنا الغربية”. وأفاد مراسلو وكالة فرانس برس عن سماع أصوات انفجارات قوية في سريناغار، عاصمة الشطر الهندي من كشمير.
وأفاد الجيش بأنه “تم رصد عدّة مسيّرات تابعة للعدو تحلّق فوق” معسكر في أمريتسار في البنجاب، الإقليم المحاذي لكشمير، حيث “تعاملت معها وحدات دفاعاتنا الجوية ودمّرتها فورا”.
وقبل ساعات على بدء آخر عملية باكستانية، اتّهم المتحدث العسكري في البلاد أحمد شريف شودري الهند بشن هجوم “صاروخي” استهدف ثلاث قواعد جوية.
وأكد في بث حي عبر التلفزيون الرسمي منتصف الليل بأنه تم اعتراض “معظم الصواريخ” فيما لم يتعرض عتاد باكستان من الوسائل الجوية إلى أي أضرار في القواعد.
وتقع إحدى القواعد المستهدفة، وهي قاعدة نور خان الجوية في روالبندي، حيث مقر الجيش، على بُعد نحو 10 كيلومترات من العاصمة إسلام آباد.
وسمعت أصوات عدة انفجارات من العاصمة خلال الليل.
وتُستخدم القاعدة لاستقبال كبار المسؤولين الأجانب، علما بأن وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل بن أحمد الجبير غادر البلاد منها قبل ساعات فقط.
وحذّر شودري الهند قائلا “الآن عليكم فقط أن تنتظروا ردنا”.
وفي ظل تصاعد حدة العنف، عرض وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو وساطة بلاده لخفض التصعيد، وذلك خلال مكالمة مع قائد الجيش الباكستاني عاصم منير السبت.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس في بيان إن روبيو “واصل حض الطرفين على إيجاد سبل لخفض التوتر وعرض مساعدة أميركية لإطلاق محادثات بناءة من أجل تجنب نزاعات مستقبلية”.
وفي بيان لاحق، ذكرت بروس بأن روبيو شدد خلال اتصالين منفصلين أجراهما مع وزيري خارجية البلدين الخصمين على “ضرورة تحديد الطرفين سبل خفض التصعيد واستئناف الاتصالات المباشرة تجبنا لأي سوء تقدير”.
كما حضّت الصين السبت الهند وباكستان على تجنّب أي تصعيد في القتال.
وجاء في بيان صدر عن الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية “نحضّ بقوة الهند وباكستان على حد سواء على إعطاء الأولوية للسلام والاستقرار والمحافظة على الهدوء وضبط النفس والعودة إلى مسار التسوية السياسية بالطرق السلمية وتجنّب القيام بأي تحرّكات تؤدي إلى تصعيد التوتر أكثر”.
إقليم كشمير المتنازع عليه
أطلق شرارة القتال هجوم على الشطر الهندي لكشمير أودى بحياة 26 سائحا، معظمهم رجال من الهندوس، حمّلت نيودلهي إسلام آباد مسؤوليته.
واتّهمت الهند جماعة “عسكر طيبة”، المنظمة التي تصنّفها الأمم المتحدة على أنها إرهابية وتتخذ من باكستان مقرا، بتنفيذ الهجوم. لكن إسلام آباد نفت أي علاقة لها به ودعت إلى تحقيق مستقل.
خاض البلدان عدة حروب من أجل السيطرة على كشمير ذي الغالبية المسلمة الذي يطالب به البلدان بالكامل. وتدير كل من الدولتين جزءا منفصلا من الإقليم منذ استقلتا عن الحكم البريطاني عام 1947.
واقتصرت معظم المواجهات السابقة على منطقة كشمير التي تقسمها حدود معسكرة بشدة تعرف بـ”خط السيطرة”. إلا أن الهند استهدفت هذه المرة مدنا في عمق الأراضي الباكستانية.
واعتبرت الخارجية الباكستانية بأن “سلوك (الهند) المتهور دفع الدولتين النوويتين باتّجاه نزاع كبير”.
من جانبه، اجتمع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الجمعة مع كبار المسؤولين الأمنيين بمن فيهم مستشاره للأمن القومي ووزير الدفاع ورؤساء القوات المسلحة، بحسب ما أفاد مكتبه.
وسقط معظم القتلى، وبينهم أطفال، في باكستان عندما بدأت الضربات الجوية الهندية الأربعاء.
حرب بالمسيّرات
وشهدت الأيام الماضية سلسلة من الردود المتبادلة في أعقاب هجمات من كل جانب.
والجمعة، قال الجيش الهندي إنه “تصدى” لسلسلة هجمات باكستانية باستخدام مسيرات وغيرها من الذخائر خلال الليل، وواجهها بـ”رد مناسب”.
ونفى المتحدث باسم الجيش الباكستاني تنفيذ إسلام آباد مثل هذه الهجمات، وتوعد بالانتقام ردا على الضربات الهندية الأولى.
وقالت مصادر عسكرية باكستانية إن قواتها أسقطت 77 طائرة بدون طيار، فيما شاهدت فرانس برس الشظايا الناجمة عن العديد من الغارات في مدن في جميع أنحاء البلاد.
وتحدّثت ناطقة باسم الجيش الهندي الجمعة عن “300 إلى 400” مسيرة باكستانية، لكن لم يكن من الممكن التحقق من الأمر بشكل مستقل.
من جانبها، اتهمت باكستان نيودلهي بفبركة هذه الهجمات بالمسيرات وقال جيشها في وقت مبكر السبت إن القوات الهندية قصفت أراضيها في أمريتسار من دون تقديم أدلة على ذلك.
وتعرّض المدنيون لإطلاق النار من الجانبين إذ تبادلت إسلام أباد ونيودلهي الاتهامات بتنفيذ قصف مدفعي غير مبرر وبالصواريخ والمسيرات.
وقال مسؤولون إن القصف على طول “خط السيطرة” أسفر الجمعة عن مقتل خمسة مدنيين بينهم طفلة تبلغ من العمر عامين على الجانب الباكستاني.
وعلى الجانب الآخر من الحدود، قال مسؤول في الشرطة إن امرأة واحدة قُتلت وأصيب رجلان بجروح جراء قصف عنيف.
اضطرابات
كثّفت مجموعات مسلحة عملياتها في كشمير منذ العام 2019 عندما ألغت حكومة مودي القومية الهندية السيادة الذاتية المحدودة التي كان يتمتع بها الإقليم لتخضعه لسلطة نيودلهي المباشرة.
وأحدث النزاع اضطرابات كبيرة في حركة الطيران الدولية إذ اضطرت شركات طيران لإلغاء رحلات أو اللجوء إلى مسارات أطول تجنّبا للتحليق فوق الحدود الهندية-الباكستانية.
وأعلنت هيئة الطيران الباكستانية تمديد إغلاق المجال الجوي السبت “أمام جميع أشكال الرحلات حتى الأحد الساعة 12,00” ظهرا.
وأغلقت الهند 24 مطارا بينما أُغلقت أيضا المدارس القريبة من الحدود في الجانبين، ما أثر على ملايين الأطفال.
العموم نيوز: أعلن الجيش الباكستاني السبت أن ثلاثا من قواعده الجوية تعرضت لهجوم صاروخي هندي، بينها قاعدة تقع على مشارف العاصمة إسلام آباد بالقرب من مقر قيادة الجيش.
وقال المتحدث العسكري أحمد شريف شودري خلال بث مباشر عبر التلفزيون الرسمي “الهند بعدوانها السافر، شنت هجوما صاروخيا استهدف قواعد نور خان ومريد وشوركوت”، محذرا نيودلهي “الآن عليكم فقط أن تنتظروا ردنا”. وتقع قاعدة نور خان الجوية في روالبندي، حيث مقر الجيش، على بُعد نحو 10 كيلومترات من العاصمة إسلام آباد.