العموم نيوز: كشفت وكالة “رويترز”، اليوم الخميس، أن شركة “إنفيديا” تخطط لطرح شريحة AI جديدة في السوق الصينية سيكون سعرها ضعف “H20”.
Tag:
إنفيديا
العموم نيوز: في خطوة تُعد اختراقًا مهمًا في سباق الرقائق العالمي، أعلنت الصين عن تطويرها أول آلة طباعة حجرية بالشعاع الإلكتروني محلية الصنع، حملت اسم Xizhi.
يأتي ذلك في وقت تواصل فيه أميركا وحلفاؤها تشديد القيود على تصدير معدات تصنيع أشباه الموصلات المتقدمة إلى بكين.
لطالما شكّل حرمان الصين من الحصول على آلات الطباعة الحجرية بالأشعة فوق البنفسجية القصوى (EUV) – التي تصنعها حصريًا شركة ASML الهولندية – العقبة الأبرز أمام تصنيع رقائق بمعالجات متقدمة أقل من 7 نانومتر.
وبينما ما تزال آلات DUV الأقل تطورًا متاحة، جاء ابتكار جهاز Xizhi ليمنح الصين متنفسًا جديدًا في هذا المجال الحساس، بحسب تقرير نشره موقع “phonearena”.
دقة عالية.. لكن دون إنتاج ضخم
طُورت الآلة في جامعة تشجيانغ بمدينة هانغتشو، وتستخدم حزم الإلكترونات المركزة لنقش أنماط الدوائر على شرائح السيليكون.
ورغم أنها لا تدعم الإنتاج الضخم مثل آلات DUV أو EUV، إلا أنها قادرة على حفر خطوط بدقة 8 نانومتر، مع تحديد مواقع يبلغ 0.6 نانومتر، وهي مواصفات تلبي المعايير الدولية.
أكدت صحيفة “هانغتشو ديلي” أن هذا الإنجاز سيساعد المؤسسات البحثية الصينية على تجاوز “المأزق” الذي فرضته قيود التصدير الأميركية والهولندية، بعدما حُرمت جامعات رائدة مثل جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين من الوصول إلى هذه المعدات.
تعاون بحثي وتكاليف أقل
أشارت تقارير محلية إلى بدء محادثات بين عدة شركات ومعاهد بحثية صينية للاستفادة من الآلة الجديدة، التي تُعتبر أيضًا أقل تكلفة مقارنة بالمعدات المستوردة، ما يفتح الباب أمام توسيع استخدامها في القطاع.
طموحات “هواوي” في EUV
وبالتوازي مع هذا التطور، تعمل “هواوي” على اختبار آلة طباعة حجرية بالأشعة فوق البنفسجية (EUV) خاصة بها في مصنعها بمدينة دونغقوان، مع خطط للإنتاج التجريبي لاحقًا هذا العام، والإنتاج الضخم بحلول 2026.
نجاح “هواوي” في هذا المجال قد يفتح الباب أمام شركة تصنيع الرقائق الصينية “SMIC” لإنتاج شرائح متقدمة قادرة على منافسة عمالقة التكنولوجيا مثل “أبل” و”كوالكوم” و”إنفيديا”.
من كيرين 9000 إلى كيرين 9000S
قبل العقوبات الأميركية، كانت وحدة تصميم الرقائق التابعة لشركة هواوي HiSilicon ثاني أكبر عميل لشركة TSMC بعد “أبل”، واستفادت من أحدث تقنيات المعالجة في تايوان.
لكن القيود الأميركية أجبرت “هواوي” على البحث عن بدائل محلية، وهو ما ظهر في 2023 مع إطلاق سلسلة Mate 60 المزودة بمعالج Kirin 9000S المُصنع بتقنية 7 نانومتر من “SMIC”، في عودة قوية لهواتف الشركة لدعم شبكات الجيل الخامس.
شركة إنفيديا ستدفع للحكومة الأميركية 15% من إيرادات مبيعاتها لشرائح الذكاء الاصطناعي إلى الصين
by editor
written by editor
العموم نيوز: وافق عملاقا إنتاج أشباه الموصلات في الولايات المتحدة “إنفيديا” و”أدفانسد مايكرو ديفايسز” على دفع 15% من إيراداتهما الناتجة عن بيع شرائح الذكاء الاصطناعي إلى الصين، للحكومة الأميركية، وفق ما ذكرت تقارير إعلامية الأحد.
والتقى الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا جينسن هوانغ، بالرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض الأربعاء، حيث وافق على اقتطاع هذه النسبة من إيرادات الشركة لصالح الحكومة الفدرالية، وهو إجراء غير مألوف في عالم تجارة التكنولوجيا الدولية، وفقا لما أوردته صحيفتا فاينانشال تايمز ونيويورك تايمز وشبكة بلومبرغ.
ويراهن المستثمرون على أن الذكاء الاصطناعي سيحدث تحولا في الاقتصاد العالمي، وقد أصبحت إنفيديا، عملاق إنتاج أشباه الموصلات في العالم، أول شركة على الإطلاق تصل قيمتها السوقية إلى 4 تريليونات دولار.
لكن الشركة التي تتخذ من كاليفورنيا مقرا لها وجدت نفسها عالقة في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، حيث يخوض أكبر اقتصادين في العالم منافسة حامية للهيمنة على إنتاج الشرائح المستخدمة في الذكاء الاصطناعي.
وفرضت الولايات المتحدة قيودا على الشرائح التي يمكن لشركة إنفيديا تصديرها إلى الصين لأسباب تتعلق بالأمن القومي.
وصرحت إنفيديا الشهر الماضي أن واشنطن تعهدت السماح لها ببيع شرائح “إتش 20” إلى الصين، وهي نسخة أقل قوة طورتها الشركة خصيصا للسوق الصينية.
ولم تصدر إدارة ترامب تراخيص تسمح لشركة إنفيديا ببيع الشرائح إلا بعد اجتماع البيت الأبيض بين رئيسي الشركة والبلاد.
وأفادت التقارير أن وزارة التجارة باشرت الجمعة منح إنفيديا هذه التراخيص.
كما ستدفع شركة أدفانسد مايكرو ديفايسز ومقرها وادي السيليكون، 15% من إيرادات مبيعاتها الصينية من شرائح “إم آي 308” والتي كانت ممنوعة سابقا من تصديرها.
ووفقا لتقرير صحيفة نيويورك تايمز، قد تدر هذه الصفقة على الحكومة الأميركية أكثر من ملياري دولار.
وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تفرض فيه إدارة ترامب رسوما جمركية صارمة بأهداف تراوح بين معالجة اختلالات التجارة الأميركية والسعي إلى إعادة التصنيع إلى الداخل والضغط على الحكومات الأجنبية لتغيير سياساتها.
ودخلت الرسوم الجمركية بنسبة 100% على العديد من واردات أشباه الموصلات حيز التنفيذ الأسبوع الماضي، مع استثناءات لشركات التكنولوجيا التي تعلن عن استثمارات كبيرة في الولايات المتحدة.
العموم نيوز: ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز، الأحد، أن الصين تريد من الولايات المتحدة تخفيف قيود التصدير على رقائق إلكترونية مهمة للذكاء الاصطناعي في إطار اتفاق تجاري قبل قمة محتملة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ.
وقالت الصحيفة نقلا عن مصادر مطلعة إن مسؤولين صينيين أبلغوا خبراء في واشنطن بأن بكين تريد من إدارة ترامب تخفيف قيود التصدير على رقائق الذاكرة عالية النطاق الترددي (إتش.بي.إم).
وتحظى رقائق إتش.بي.إم، التي تساعد على أداء مهام الذكاء الاصطناعي كثيفة البيانات بسرعة، بمتابعة دقيقة من المستثمرين نظرا لاستخدامها إلى جانب معالجات الرسومات القائمة على الذكاء الاصطناعي، من إنفيديا.
وأضافت فاينانشال تايمز أن الصين تشعر بالقلق لأن القيود التي تفرضها الولايات المتحدة على رقائق إتش.بي.إم تعيق قدرة شركات صينية مثل هواوي على تطوير رقائق الذكاء الاصطناعي الخاصة بها.
وقلصت الإدارات الأميركية المتعاقبة صادرات الرقائق المتقدمة إلى الصين، سعيا لعرقلة تقدم بكين في مجال الذكاء الاصطناعي والدفاع.
وفي الوقت الذي أثر فيه ذلك على قدرة الشركات الأميركية على تلبية الطلب المتزايد من الصين بشكل كامل، فإنها لا تزال تشكل مصدر دخل مهما لشركات تصنيع الرقائق الأميركية.
والصين واحدة من أكبر أسواق أشباه الموصلات في العالم.
العموم نيوز: قال مسؤول أميركي لرويترز، الجمعة، إن وزارة التجارة الأميركية بدأت بإصدار تراخيص لإنفيديا لتصدير رقائق إتش20 إلى الصين، وهو ما يزيل عقبة كبيرة أمام وصول الشركة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي إلى سوق رئيسة.
ورفعت الولايات المتحدة الشهر الماضي حظرا فرض في نيسان على بيع رقاقة إتش20 إلى الصين.
وكانت الشركة قد صممت المعالج الدقيق خصيصا للسوق الصينية امتثالا لضوابط تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي في عهد بايدن.
وحذّرت شركة صناعة الرقائق من أن هذه القيود ستخفض مبيعاتها في ربع السنة المنتهي في تموز بثمانية مليارات دولار.
وأفاد مصدران مطلعان بأن الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ التقى بالرئيس الأميركي دونالد ترامب الأربعاء.
كانت الشركة قد قالت في تموز إنها ستقدم طلبات إلى الحكومة الأميركية لاستئناف مبيعات إتش20 إلى الصين، وتلقت تأكيدات بأنها ستحصل على التراخيص قريبا.
ذكر موقع (ذي إنفورميشن) يوم السبت أن شركة (إنفيديا) أبلغت عملاءها في الصين بأن لديها إمدادات محدودة من رقائق (إتش20)، وهي أقوى رقائق ذكاء اصطناعي يسمح لها ببيعها في السوق الصينية بموجب القيود الأمريكية على التصدير.
وقالت إنفيديا قبل أيام إنها تخطط لاستئناف مبيعات رقائق إتش20 إلى الصين على الرغم من أن الأمر يتطلب موافقة الولايات المتحدة على تراخيص تصدير هذه الرقائق بموجب التغييرات الأخيرة في السياسات.
وجاء في تقرير نشره ذي إنفورميشن نقلا عن شخصين مطلعين على الأمر أن الحظر الذي فرضته الحكومة الأمريكية في أبريل نيسان على مبيعات رقائق إتش20 أجبر شركة إنفيديا على إلغاء طلبيات العملاء وإلغاء حجوزات خطوط الإنتاج التي كانت قد خصصتها لدى شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات.
وأورد التقرير أن جنسن هوانج الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا قال خلال فعالية إعلامية في بكين قبل أيام إن شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات حولت خطوط إنتاج إتش20 لإنتاج رقائق أخرى لعملاء آخرين، وقد يستغرق تصنيع رقائق جديدة من الصفر تسعة أشهر.
وقال التقرير أيضا إن إنفيديا لا تعتزم استئناف الإنتاج حاليا، دون ذكر أي مصادر أو تقديم تفاصيل.
وأحجمت إنفيديا عن التعليق على التقرير. ولم يتسن لرويترز بعد التحقق من صحة التقرير.
وأدلى هوانج بتعليقات في الأيام القليلة الماضية تشير إلى أن إنفيديا ستزيد من إمدادات رقائق إتش20 وإن تراخيص الطلبات الصينية ستجري الموافقة عليها بسرعة.
وأعلنت إنفيديا أيضا أنها تعمل على تطوير شريحة جديدة للعملاء الصينيين تحت اسم وحدات معالجة الرسوميات (آر.تي.إكس برو) ستكون متوافقة مع القيود الأمريكية على التصدير.
- المصدر :رويترز
قال جينسن هوانج الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، يوم الأربعاء “إن الشركة ستبني أول منصة سحابية للتطبيقات الصناعية تعمل بالذكاء الاصطناعي في ألمانيا”.
وستساعد هذه التكنولوجيا، التي ستجمع بين الذكاء الاصطناعي والروبوتات، شركات صناعة السيارات مثل (بي.إم.دبليو) ومرسيدس بنز في عملياتها بدءا من محاكاة تصميم المنتجات إلى إدارة الخدمات اللوجستية.
وفي سلسلة من الإعلانات التي تركز على أوروبا، أوضح هوانج في مؤتمر فيفا تك بفرنسا خططا لتوسيع مراكز التكنولوجيا في سبع دول وفتح سوق الحوسبة الخاصة بشركة إنفيديا للشركات الأوروبية ومساعدة صانعي نماذج الذكاء الاصطناعي بعدة لغات لتصبح أكثر تقدما ومساعدة شركات مثل نوفو نورديسك في إنتاج أدوية جديدة.
وقال هوانج، في عرض تقديمي استغرق ساعتين تقريبا أمام جمهور غفير بالمؤتمر “في غضون عامين فقط، سنزيد من حجم قدرة حوسبة الذكاء الاصطناعي في أوروبا 10 أضعاف”.
وأضاف “لقد استيقظت أوروبا الآن على أهمية مصانع الذكاء الاصطناعي وأهمية البنية التحتية لهذه التكنولوجيا”. واستعرض خططا لإنشاء 20 مصنعا للذكاء الاصطناعي في أوروبا. وهذه المصانع عبارة عن بنية تحتية واسعة النطاق مصممة لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي وتدريبها ونشرها.
وبينما تأخرت أوروبا عن الولايات المتحدة والصين في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، قالت المفوضية الأوروبية في مارس آذار إنها تخطط لاستثمار 20 مليار دولار لبناء أربعة مصانع للذكاء الاصطناعي.
وتشارك إنفيديا أيضا شركة ميسترال الأوروبية الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي لإنشاء حوسبة سحابية تعمل بهذه التقنية للشركات الأوروبية ويشغلها 18 ألفا من أحدث رقائق إنفيديا.
- المصدر :رويترز
قال مصدران مطلعان “إن الولايات المتحدة توصلت إلى اتفاق مبدئي مع الإمارات يسمح لها باستيراد 500 ألف وحدة سنويا من رقائق الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدما من شركة إنفيديا بدءا من 2025″، وهو ما يعزز بناء الإمارات لمراكز البيانات الضرورية للغاية لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي.
وذكر المصدران اللذان تحدثا شريطة عدم الكشف عن هويتهما أن الاتفاق سيظل ساريا حتى عام 2027 على الأقل، مع وجود احتمال ببقائه حتى عام 2030.
وأوضحا أن مسودة الاتفاق تنص على أن تذهب 20 بالمئة من الرقائق، أو 100 ألف منها سنويا، لشركة التكنولوجيا الإماراتية جي42، في حين سيتم تقسيم الباقي بين الشركات الأمريكية التي لديها عمليات ضخمة في مجال الذكاء الاصطناعي مثل مايكروسوفت وأوراكل والتي ربما تسعى أيضا لبناء مراكز بيانات في الإمارات.
وأضافا أن الاتفاق لا يزال قيد التفاوض وقد تطرأ عليه تغييرات قبل إبرامه. وصرح مصدر بأن الاتفاق، الذي كانت صحيفة نيويورك تايمز أول من كشف عنه، واجه معارضة متزايدة في الحكومة الأمريكية خلال اليوم الماضي.
وفرضت إدارة بايدن قيودا على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي للسيطرة على تدفق المعالجات المتطورة عالميا، وذلك لأسباب من بينها منع نقل أشباه الموصلات إلى الصين حيث يمكن استخدامها في دعم جيش بكين.
ويقوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بجولة في منطقة الخليج هذا الأسبوع، وأعلن يوم الثلاثاء عن التزامات بقيمة 600 مليار دولار من السعودية تتضمن صفقات لشراء كميات كبيرة من الرقائق من إنفيديا وأدفانسد مايكرو ديفايسز وكوالكوم. وجعل ترامب تحسين العلاقات مع بعض دول الخليج هدفا رئيسيا لإدارته.
وستمثل الرقائق في صفقة الإمارات التي ستذهب لشركة جي42 ثلاثة أمثال أو أربعة أمثال، من حيث قوة الحوسبة، ما كان سيتم إتاحته للإمارات بموجب القواعد التي وضعتها إدارة الرئيس السابق جو بايدن. وأعلنت إدارة ترامب الأسبوع الماضي أنها تخطط لإلغاء هذه اللائحة.
وفي الوقت الحالي، تتواجد الغالبية العظمى من قوة حوسبة الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة والصين. وإذا اجتمعت جميع الصفقات المقترحة لدول الخليج، والإمارات تحديدا، فإن المنطقة ستصبح مركز القوة الثالث في المنافسة العالمية على الذكاء الاصطناعي.
- المصدر :رويترز
العموم نيوز: أعلن جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، في مؤتمر GTC 2025 يوم الثلاثاء، أن الشركة تتعاون مع ديزني للأبحاث و”غوغل ديب مايند” لتطوير “نيوتن”، وهو محرك فيزيائي لمحاكاة حركات الروبوتات في بيئات واقعية.
ستكون “ديزني” من أوائل الشركات التي تستخدم “نيوتن” لتشغيل روبوتاتها الترفيهية من الجيل التالي، مثل روبوتات BDX المستوحاة من حرب النجوم.
تخطط شركة إنفيديا لإصدار نسخة مبكرة مفتوحة المصدر من “نيوتن” في وقت لاحق من عام 2025، بحسب تقرير نشره موقع “تك كرانش”.
لسنوات، طرحت “ديزني” فكرة جلب هذه الروبوتات المستوحاة من حرب النجوم إلى منتزهاتها الترفيهية حول العالم.
وقد نُظمت عدة عروض تجريبية مُتحكم بها لهذه الروبوتات، كان آخرها في مهرجان SXSW 2025.
تشعر “ديزني” بأن التكنولوجيا جاهزة، وتخطط لعرض الروبوتات في عدة مواقع في منتزهاتها الترفيهية بدءًا من العام المقبل.
وفي بيان صحافي، قال كايل لافلين نائب الرئيس الأول لشركة ديزني، إن التعاون مع “إنفيديا” و”غوغل ديب مايند” سيلعب دورًا رئيسيًا في تشغيل روبوتات الترفيه المستقبلية لشركة ديزني أيضًا.
من المفترض أن يُساعد “نيوتن” الروبوتات على أن تكون أكثر تعبيرًا وتتعلم كيفية التعامل مع المهام المعقدة بدقة أكبر.
صُمم محرك الفيزياء لمساعدة المطورين على محاكاة تفاعل الروبوتات مع العالم الطبيعي، وهو ما قد يُمثل أحيانًا تحديًا لمطوري الروبوتات.
تزعم “إنفيديا” أن “نيوتن” قابل للتخصيص بدرجة عالية.
على سبيل المثال، يمكن للمطورين استخدامه لبرمجة تفاعلات الروبوتات مع الطعام والقماش والرمل وغيرها من الأشياء القابلة للتشوه.
وأضافت “إنفيديا” أن “نيوتن” سيكون متوافقًا مع منظومة “غوغل ديب مايند” لأدوات تطوير الروبوتات، بما في ذلك محرك الفيزياء MuJoCo، الذي يحاكي حركات الروبوتات متعددة المفاصل.
كان “نيوتن” أحد الإعلانات العديدة التي أصدرتها “إنفيديا” هذا الأسبوع بمناسبة إطلاق مؤتمر GTC 2025.
كما كشفت الشركة عن نموذج أساسي للذكاء الاصطناعي للروبوتات البشرية، Groot” N1″، والذي تقول الشركة إنه يُمكّن الروبوتات من إدراك بيئاتها والتفكير فيها بشكل أفضل.
بالإضافة إلى ذلك، شاركت الشركة جدولًا زمنيًا لشرائح الذكاء الاصطناعي من الجيل التالي، بما في ذلك Blackwell Ultra وRubin، وكشفت عن خط جديد من أجهزة الكمبيوتر الشخصية المزودة بالذكاء الاصطناعي.