العموم نيوز- استشهد تسعة فلسطينيين وأصيب آخرون، صباح اليوم الأربعاء، جراء استهداف الاحتلال لفلسطينيين كانوا ينتظرون المساعدات في شارع الطينة جنوب غربي مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة .
واستشهد فلسطينيان جراء قصف الاحتلال خيام النازحين خلف محطة العطار في المواصي غرب خانيونس جنوب قطاع غزة.
و في مواصي خانيونس ،استشهد 4 فلسطينيين جميعهم أطفال ونساء بقصف خيام النازحين، وكذلك استشهد أربعة فلسطينيين بينهم 3 أطفال جراء قصف الاحتلال خيمة نازحين بالقرب من صالة زهرة الربيع غرب مخيم النصيرات وسط القطاع.
واستشهد مواطن واصيب اخرين جراء قصف الاحتلال برج الصفا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
وفي مخيم (2 بالنصيرات ) وسط القطاع ،استشهدت طفلة 8 سنوات متأثرة بإصابتها في قصف الاحتلال خيمة نازحين .
(بترا)
الحرب
العموم نيوز: استشهد 7 فلسطينيين وأصيب آخرون الاثنين، بعد استهداف الاحتلال مناطق مختلفة في مدينة غزة منذ فجر الاثنين.
وأعلنت مصادر طبية في مستشفى الشفاء في مدينة غزة، عن استقبال 5 شهداء وعدد من المصابين بقصف لطيران الاحتلال على منطقة الصفطاوي شمال المدينة.
كما أعلن مستشفى المعمداني في مدينة غزة، عن وصول شهيدين وجرحى جراء قصف مسيرة إسرائيلية مجموعة من الفلسطينيين في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
كما استشهد فلسطيني وأصيب آخرون، بجروح مختلفة بقصف مسيرة للاحتلال خيمة نازحين غرب خان يونس، جنوبي قطاع غزة.
وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول 2023، إلى 58,026 شهيدًا، و138,520 مصابًا، إضافة إلى وجود ضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، وسط تعذر وصول طواقم الإسعاف والإنقاذ إليهم.
العموم نيوز: أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) مساء أمس الأحد عن تشخيص إصابة أكثر من 5800 طفل في قطاع غزة بسوء التغذية خلال شهر حزيران الماضي، وذلك في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية والحصار المفروض على القطاع منذ 18 عامًا.
وقالت المنظمة في منشور على منصة “إكس” إن من بين هؤلاء الأطفال، هناك أكثر من ألف طفل يعانون من سوء التغذية الحاد، مشيرة إلى أن هذه الأرقام تمثل “ارتفاعًا متواصلاً للشهر الرابع على التوالي”. وأكدت اليونيسف أن “الأوضاع الكارثية في قطاع غزة تتطلب إيصال المساعدات الإنسانية بشكل سريع وعاجل وعلى نطاق واسع”، محذرة من أن الأطفال يواجهون تهديدات متزايدة لحياتهم بسبب المجاعة المتفشية التي أودت بحياة العديد منهم، خصوصًا الأطفال، نتيجة حرب إبادة تشمل تجويعًا ممنهجًا وحصارًا خانقًا.
من جانبها، حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) من تزايد حاد في حالات سوء التغذية في قطاع غزة، مؤكدة أن عياداتها شهدت ارتفاعًا ملحوظًا في هذه الحالات منذ شهر آذار الماضي، وذلك بسبب تشديد الحصار من قبل قوات الاحتلال ومنع إدخال المساعدات الإنسانية.
وأوضحت الأونروا أنه منذ آذار، لم يُسمح لها بإدخال أي مساعدات إنسانية إلى المناطق الشمالية من قطاع غزة، وسط قيود صارمة على الإمدادات الطبية الأساسية. وأضافت أن الطواقم الطبية في القطاع اضطرت إلى إعطاء الأولوية للأطفال المصابين بأمراض خطيرة وسوء تغذية حاد، في ظل نقص الإمكانيات وانهيار النظام الصحي نتيجة القصف المستمر.
يعيش قطاع غزة، الذي يقدر عدد سكانه بحوالي 2.4 مليون نسمة، حالة من الكارثة الإنسانية غير المسبوقة منذ بداية العدوان الإسرائيلي في 7 تشرين الأول 2023. فقد أكثر من 1.5 مليون شخص منازلهم، وتوقفت معظم الخدمات الصحية والإنسانية نتيجة التدمير الحاصل ونفاد الموارد.
العموم نيوز: أعلنت شركتا “ديابلوس” و”أمبري” للملاحة البحرية في بيان مشترك الأحد، انتهاء عملية البحث عن بقية أفراد طاقم سفينة الشحن “إترنيتي سي” التي هاجمتها جماعة الحوثي اليمنية الأسبوع الماضي.
وأوضحت الشركتان أن هذا القرار اتُخذ بناء على طلب الشركة المالكة للسفينة.
العموم نيوز- أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أن فرقها تواصل تقديم الخدمات الإنسانية في قطاع غزة، رغم التحديات الكبيرة والنقص الحاد في الإمدادات الأساسية للعلاج.
وقالت الوكالة في منشور لها على منصة إكس الأحد، إن عياداتها داخل القطاع شهدت “زيادة ملحوظة في عدد حالات سوء التغذية”، خاصة بين الأطفال والفئات الأكثر ضعفًا، منذ بدء الحصار الإسرائيلي المشدد على غزة في آذار الماضي.
وأشارت الأونروا إلى أن القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء والأدوية، تُفاقم الأوضاع الصحية والمعيشية للسكان، داعية المجتمع الدولي إلى “التحرك العاجل لضمان وصول الإمدادات الحيوية وإنهاء المعاناة المتفاقمة”.
وحذرت الوكالة من أن استمرار هذا الوضع ينذر بكارثة إنسانية وشيكة، في ظل انهيار شبه كامل للبنية الصحية وارتفاع معدلات الفقر وسوء التغذية، خاصة بين الأطفال والنساء.
المملكة
الاحتلال الإسرائيلي يشن سلسلة اقتحامات جديدة في الضفة الغربية ويعتقل عدداً من الفلسطينيين
العموم نيوز: نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الأحد، سلسلة اقتحامات جديدة في مدن وبلدات الضفة الغربية المحتلة، تخللها اعتقالات وتفتيش للمنازل، وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.
في قرية مردا شمال سلفيت، اعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة شبان بعد مداهمة البلدة والاعتداء على فلسطينيين. وقالت مصادر محلية إن الجنود قاموا بتفتيش المنازل وعبثوا بمحتوياتها، واعتقلوا الشبان: أسامة محمد طاهر سليمان، أحمد رسمي سميح خفش، وعادل حسن شحادة. كما أكدت المصادر أن جنود الاحتلال اعتدوا بالضرب على عدد من الفلسطينيين أثناء عملية الاقتحام.
وفي مدينة سلفيت، واصلت قوات الاحتلال إغلاق المدخل الشمالي للمدينة باستخدام بوابة حديدية، مما تسبب في إعاقة حركة تنقل الفلسطينيين.
وفي بلدة العبيدية شرق بيت لحم، اعتقلت قوات الاحتلال علاء شنايطة (38 عامًا) بعد مداهمة منزل عائلته وتدمير ممتلكاته.
كما اقتحمت قوات الاحتلال المنطقة الشرقية من مدينة نابلس، بما في ذلك مخيم بلاطة، واعتقلت ناصر أحمد عايدي ونجله يامن بعد مداهمة منازلهم وتفتيشها. وتم اعتقال الفلسطيني يزيد عز أحمد العايدي بعد اقتحام منزله في مخيم بلاطة.
وفي قرية سنيريا جنوب قلقيلية، اقتحمت قوات الاحتلال المنازل وشرعت في تفتيشها، حيث تم استهداف عائلتي اعمر ويونس، لكن دون أن يتم تسجيل أي اعتقالات.
كما اقتحمت قوات الاحتلال قرية عزون عتمة دون تسجيل اعتقالات.
في سياق متصل، هاجم مستوطنون منازل الفلسطينيين في منطقة واد سعير قرب قرية المنيا جنوب شرق بيت لحم، عبر رشقها بالحجارة، ما أثار حالة من الهلع والخوف بين الفلسطينيين. وأشار رئيس مجلس قروي المنيا، زايد كواربة، إلى أن المستوطنين هددوا بحرق المنازل.
وتستمر الاعتداءات الإسرائيلية والمستوطنين ضد الفلسطينيين في مختلف أنحاء الضفة الغربية، وسط تصعيد في العمليات العسكرية والممارسات الاحتلالية.
العموم نيوز: أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة، الأحد، عن استشهاد 27 فلسطينيا بينهم أطفال في ضربات إسرائيلية فجر الأحد على مناطق متفرقة في قطاع غزة
وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل، إنّ الضربات الإسرائيلية التي نُفذت قبل الفجر وفي الصباح الباكر، أصابت منازل ومخيّمات نازحين بشكل خاص.
وأفادت مصادر طبية باستشهاد 10 فلسطينيين، عقب قصف الاحتلال منزلا يعود لعائلة العربيد في منطقة السوارحة غرب مخيم النصيرات وسط القطاع.
كما استشهد 5 فلسطينيين وأصيب آخرون، بقصف استهدف منزلا في شارع حميد غرب مدينة غزة.
وفي حي الصبرة بمدينة غزة، استشهدت طفلة وأصيب عدد من الفلسطينيين، عقب استهداف منزل يعود لعائلة الداية قرب مسجد المجمع الإسلامي.
وفي جنوبي القطاع، أعلن مجمع ناصر الطبي استشهاد 3 فلسطينيين جراء قصف استهدف خيمة للنازحين في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس.
وفجرت قوات الاحتلال عددًا من المباني السكنية في حي التفاح شرق مدينة غزة، مما ألحق دمارًا واسعًا في الممتلكات.
العموم نيوز: صدّ الجيش السوداني هجوما لقوات الدعم السريع على الفاشر السبت، وفق ما أكد مصدر عسكري، بعدما أعلنت القوات المذكورة سيطرتها على عدة مناطق رئيسة في المدينة الواقعة في غرب السودان.
والفاشر هي المدينة الرئيسة الوحيدة التي لا تسيطر عليها قوات الدعم السريع في إقليم دارفور، وتفرض عليها حصارا منذ أكثر من عام في خضمّ حربها مع الجيش منذ نيسان 2023.
وكثّفت قوات الدعم السريع هجومها على الفاشر منذ مساء الثلاثاء.
وأفاد المصدر العسكري بأنّ الجيش مدعوما بفصائل مسلحة متحالفة معه، استعاد سجن شالا ومقر شرطة الاحتياطي المركزي في جنوب غرب المدينة، مكبدا الدعم السريع “خسائر كبيرة”.
في المقابل، قال مصدر في قوات الدعم السريع إن الأخيرة تسيطر بشكل كامل على هذه المواقع نفسها منذ الجمعة، بالإضافة إلى سوق المواشي الواقع في جنوب الفاشر.
وقال صلاح عيسى، أحد سكان حي أولاد الريف في وسط الفاشر، إن قوات الدعم السريع بدأت هجوما الجمعة من جنوب غرب المدينة، متجهة نحو المطار.
وقال شاهد آخر هو محيي الدين عبد الرحمن لوكالة فرانس برس إن عناصر الدعم السريع شنوا هجوما بالأسلحة الرشاشة، فيما كانوا يستخدمون عادة القصف المدفعي الثقيل لاستهداف مواقع في المدينة.
مساء الجمعة، نشرت قوات الدعم السريع مقاطع فيديو تظهر بعض عناصرها وهم يعلنون سيطرتهم على عدة مواقع في جنوب غرب المدينة.
وكثّفت قوات الدعم السريع منذ مساء الثلاثاء هجومها على الفاشر. ووفقا لناشطين محليين، تعرضت المدينة لقصف مدفعي طوال الأربعاء.
وقُتل ما لا يقل عن ثمانية أشخاص ليل الثلاثاء الأربعاء بغارة للدعم السريع استهدفت ملجأ للمدنيين، بحسب مصدر طبي.
ويعاني سكان الفاشر من نقص شديد في الغذاء والماء والرعاية الصحية.
منذ خسارتها العاصمة الخرطوم التي سيطر عليها الجيش في آذار، وفي محاولة لبسط سيطرتها على كامل إقليم دارفور، كثّفت قوات الدعم السريع هجماتها على الفاشر ومخيمات النازحين المحيطة بها والتي أعلنت فيها المجاعة.
وأدت الحرب في السودان إلى مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص ونزوح 13 مليون شخص وتسببت بمجاعة في مناطق عدة من البلاد.
العموم نيوز: سيرت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الأحد، قافلة مساعدات إنسانية جديدة إلى قطاع غزة، بالتعاون مع القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي وبرنامج الغذاء العالمي.
وقال الأمين العام للهيئة حسين الشبلي، إن القافلة تضم 50 شاحنة محملة بالمواد الغذائية الأساسية، وتم التركيز فيها على مادة الطحين.
وأكد الشبلي، أن عودة تسيير القوافل تُجسد التزام الأردن الثابت، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني.
وأشار الشبلي خلال حديثه لـ “المملكة” إلى أن عدد القوافل التي وصلت إلى قطاع غزة بلغت 178 قافلة بعدد 7834 شاحنة.
وشدد على أهمية التعاون مع برنامج الغذاء العالمي في تعزيز الأمن الغذائي في غزة، مبينا أن الهيئة كانت تعمل بشكل يومي خلال الفترة الماضية على تنفيذ المشاريع الغذائية داخل القطاع من خلال المخابز والتكايا وتوزيع الطعام والمياه النقية.
وسيتم توزيع المساعدات في القطاع؛ لضمان وصول الدعم الغذائي إلى الأسر الأكثر تضررًا، وذلك بالتنسيق مع الشركاء المحليين في الداخل.
واستأنفت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية بالتنسيق مع القوات المسلحة، الأربعاء الماضي، إرسال القوافل الإغاثية إلى قطاع غزة.
ويأتي استئناف القوافل في ظل استمرار تدهور الأوضاع الإنسانية والمعيشية في غزة، مما يجعل من المساعدات الإنسانية الأردنية ركيزة أساسية للدعم والصمود، حيث تُعد من بين المساعدات الأكثر فاعلية وانتظامًا، وتحظى بتقدير واسع من الأهالي في القطاع؛ نظرًا لأثرها الكبير والمباشر على حياتهم اليومية.
وتستمر الهيئة في تنسيق جهودها مع القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والمنظمات الدولية؛ لضمان استمرارية إيصال المساعدات الإغاثية بما يتوافق مع الاحتياجات الميدانية، وبما يسهم في التخفيف من معاناة الأشقاء في القطاع.
العموم نيوز: تبادلت حركة حماس وإسرائيل السبت الاتهامات بتعطيل المفاوضات غير المباشرة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، فيما يستمر عداد الشهداء بالارتفاع نتيجة القصف المتواصل على القطاع.
وقال مصدر فلسطيني لفرانس برس إن مفاوضات الدوحة التي بدأت الأحد “تواجه تعثرا وصعوبات معقّدة نتيجة إصرار إسرائيل على خريطة للانسحاب قدمتها الجمعة، لإعادة انتشار وإعادة تموضع للجيش الإسرائيلي وليس انسحابا، وتتضمن إبقاء القوات العسكرية على أكثر من 40% من مساحة قطاع غزة وهو ما ترفضه حماس”.
وحذّر المصدر من أن خريطة الانسحاب “تهدف إلى محاصرة مئات آلاف النازحين في جزء من منطقة غربي رفح تمهيدا لتنفيذ تهجير المواطنين إلى مصر أو بلدان أخرى، وهذا ما ترفضه حماس”.
وشدّد على أن وفد حماس المفاوض “لن يقبل الخرائط الإسرائيلية المقدمة لأنها تمثل منح الشرعية لإعادة احتلال حوالي نصف مساحة القطاع وجعل قطاع غزة مناطق معزولة بدون معابر ولا حرية التنقل، مثل معسكرات النازية”.
لكن مسؤولا سياسيا إسرائيليا رد مساء متهما الحركة الفلسطينية برفض “تقديم تنازلات” وبشن “حرب نفسية تهدف إلى تقويض المفاوضات”.
وأشار المصدر الفلسطيني إلى أن الوسطاء القطريين والمصريين “طلبوا من الطرفين تأجيل التفاوض حول الانسحاب إلى حين وصول المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف للدوحة”.
وشدّد مصدر فلسطيني ثانٍ وهو مسؤول مطّلع، على أن “حماس طالبت بانسحاب القوات الإسرائيلية من كافة المناطق التي تمت إعادة السيطرة الإسرائيلية عليها بعد 2 آذار الماضي” أي بعد انهيار هدنة استمرت لشهرين، متهما إسرائيل بـ”مواصلة سياسة المماطلة وتعطيل الاتفاق لمواصلة حرب الإبادة”.
لكنه أشار إلى “تقدم” أحرز بشأن “مسألة المساعدات وملف تبادل الأسرى” الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية والإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة.
وقبل عودته الجمعة من زيارة إلى الولايات المتحدة التقى خلالها بالرئيس الأميركي دونالد ترامب، صرح نتنياهو الخميس “آمل أن يتسنّى لنا إنجاز (الصفقة) خلال بضعة أيام… سيكون هناك على الأرجح وقف لإطلاق النار لمدّة ستين يوما نخرج خلاله الدفعة الأولى وسنستفيد من مهلة الستين يوما للتفاوض على إنهاء الأمر”.
لكنه اشترط لذلك أن تتخلّى حماس عن سلاحها وتتوقّف عن حكم القطاع أو إدارته.