العموم نيوز: اوقفت الأجهزة الأمنية، الخميس، الزميل الصحافي فارس الحباشنة على خلفية قضية مطبوعات ونشر.
وجاء توقيف الحباشنة خلال توجهه إلى محافظة الكرك، إذ قامت دورية أمنية بالقاء القبض على الحباشنة وتوقيفه.
بعد الغموض الذي لف اختفاء المدير السابق للإخبارية السورية، صالح إبراهيم من العاصمة دمشق، أكدت وزارة الإعلام خطفه.
وشددت في بيان مقتضب اليوم السبت على إدانتها اختطاف الصحفي.
https://x.com/moi_syria1/status/1890513233993191855
كما أكدت أنها تتابع مع وزارة الداخلية التحقيق في ملابسات الحادثة، مشددة على “التزامها بحماية الصحفيين وتوفير بيئة عمل آمنة لهم، تضمن أداء مهامهم دون تعرضهم لأي استهداف”، وفق ما نقلت وكالة سانا.
وكان ملثمون خطفوا إبراهيم من منطقة باب مصلى في دمشق، يوم الاثنين الماضي 10 شباط/فبراير، واقتادوه إلى جهة مجهولة، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وفي 22 يناير الماضي، شهدت مدينة حماة عملية خطف أيضا، نفذها مسلحون مجهولون، أدت إلى مقتل مصور سابق في وكالة الأنباء السورية “سانا”. إذ تعرض المصور لإطلاق نار مباشر أثناء وجوده في المدينة، ما أدى إلى مقتله على الفور، حسب المرصد.
يشار إلى أن سوريا شهدت منذ سقوط الرئيس السابق بشار الأسد في الثامن من ديسمبر بعض عمليات الخطف التي نفذها مسلحون.
فيما أكدت إدارة العمليات العسكرية أنها ستلاحق وتحاسب أي متورط في عمليات خطف أو جرائم، مؤكدة في الوقت عينه أن تلك الحوادث لا تزال محصورة.
بدوره شدد الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع في تصريحات سابقة أن البلاد لم تشهد عمليات انتقامية إلا بشكل محصور منذ سقوط الأسد.
العموم نيوز: التقى قائد الإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، والدة الصحافي الأميركي، أوستن تايس، المفقود منذ تغطيته للحرب السورية عام 2012.
وكانت والدة الصحافي الأميركي المفقود وصلت دمشق لمواصلة البحث عن ابنها الذي اختفى في البلاد والصحافي تايس كان يغطي الحرب في سوريا، خُطِف في أغسطس 2012 في داريا، إحدى ضواحي دمشق.
وأكدت ديبرا تايس، والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس، أن السلطات السورية “مصممة” على إعادته، وذلك في تصريحات أدلت بها الاثنين غداة لقائها قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع في دمشق.
وقالت تايس في مؤتمر صحافي “خلال الوقت الذي أمضيته في دمشق، تشرفت بلقاء القيادة السورية الجديدة… كان من الرائع أن أعرف أنهم ملتزمون ومصممون على إعادة ابني، إلى دياره”. وأعربت عن أملها بأن “إدارة الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب ستكون ملتزمة للغاية بالعمل… على إعادة أوستن إلى دياره”.
وظهر تايس الذي كان يبلغ وقتذاك 31 عامًا في شريط فيديو في سبتمبر 2012، وهو معصوب العينين لكن هوية خاطفيه لا تزال مجهولة، ولم يتوافر سوى القليل من المعلومات عنه منذ خطفه.
وسبق أن دعت الإدارة الأميركية، النظام السوري السابق إلى الإفراج عن أوستن، إلا أنه نفى احتجازه.
العموم نيوز: أصدر الزميل الصحفي سيف الشريف – المدير العام الأسبق لصحيفة الدستور – بيانًا صحفيًا، لتوضيح تفاصيل القضية التي صدر الحكم فيها ببرائته من التهم المنسوبة اليه على اثر شكوى مقدمة من قبل الشركة الأردنية للصحافة و النشر (الدستور).
وتاليًا البيان الصادر عن الزميل سيف الشريف:
بحمد الله و فضله فقد نطق القضاء الأردني العادل النزيه بقراره القطعي رقم (2368/2024) الصادر عن محكمة التمييز الموقرة، بتأييد برائتي و إعلان عدم مسؤوليتي عن جميع التهم التي نُسبت إلينا من قبل الشركة الأردنية للصحافة و النشر (الدستور) إقراراً لما سبق الحكم به من محكمتي البداية و الاستئناف سابقاً. و لما أصبح الحكم باتاً و قاطعاً و نهائياً، فقد أصبح من المقتضى أن أوضح لكل من يمكن أن يعنيه الموضوع ما يلي:
– لقد عملت في جريدة الدستور لأكثر من ثلاثين عاماً و تدرجت بالعمل فيها من أدنى السلم الوظيفي إلى أن تشرفت بتبوء إدارتها، و كانت جريدة الدستور خلال تلك السنوات عائلتي الثانية.
– أنهيت خدماتي تعسفياً من قبل مجلس إدارة الجريدة بتاريخ 13 أيار 2012، و بعد فشل جميع المحاولات الودية لتسوية مستحقاتي العمالية، وجدت نفسي مضطراً للجوء لقضائنا العادل، ملاذ كل مظلوم للمطالبة بحقوقي التي رفضت الشركة تسويتها بدون وجه حق. و بالفعل فقد انتصر قضاؤنا المبجل للحق و صدر القرار القطعي عن محكمة التمييز الموقرة في عام 2017 بتأييد الحكم لي بالتعويض عن الفصل التعسفي و كافة استحقاقاتي الأخرى بالإضافة للفائدة القانونية.
– نتيجة لتقدمي بالدعوى العمالية قام مجلس إدارة الدستور في ذلك الوقت بالتقدم بالشكوى الجزائية بحقي بزعم اكتشاف تجاوزات مالية و ادارية في الشركة و ذلك في حزيران من عام 2012، و ذلك من قبيل الضغط و المفاوضة لإسقاط الدعوى العمالية.
– لقد كانت نتيجة القرارات التي اتخذها مجلس الإدارة في ذلك الوقت تكبيد الشركة كلف و خسائر كانت بغنى عنها، فبالرغم من صدور القرار بدفع مستحقاتي منذ عام 2017، إلا أن الشركة لا تزال حتى الآن ممتنعة عن تنفيذ القرار و قد راكمت في سبيل هذا التعنت فوائد قانونية تجاوزت أصل الدين. هذا بالإضافة لما تكبدته الشركة من رسوم قانونية و أتعاب محاماة في سبيل ملاحقتي في الشكوى الجزائية المفتقرة إلى أي أساس قانوني أو واقعي.
– بوشرت المحاكمة في الشكوى الجزائية في مطلع عام 2019 أمام محكمة جنايات عمان و سارت المحاكمة لي مع نائبي الأستاذ إسماعيل الشريف، و استمرت المحاكمة خلال الأعوام ( من 2019 و حتى 2024 ) ، حيث كان هناك إصرار من مجلس الإدارة، بعدم الاكتفاء بقرار محكمة البداية الذي أقر براءتي و عدم مسؤوليتي عن أي من التهم الظالمة الموجهة في عام 2023، فذهبت القضية برمتها إلى محكمة الاستئناف، التي أقرت أيضاً قرار المحكمة الأولى بعدم المسؤولية و البراءة. ثم أصرت إدارة الشركة على التمييز مباشرة، و قد فصلت محمكمة التمييز بتأييد كل القرارات التي أقرتها محكمة البداية و الاستئناف، و رد الدعوى، و إغلاق القضية، التي اكتسبت حالة الوضع النهائي حالياً.
– جرت محاولات عديدة خلال سير القضية الكيدية من وسطاء عديدين لدفع مستحقاتي التي حكمت بها أيضاً محكمة التمييز في عام 2017 … لكن مجالس الإدارة المتعاقبة كانت تقدم الحجج الواهية لهم جميعاً، بأن هناك قضية أخرى للشركة على المدير العام و نائبه و من المتوقع أن يحكم للشركة بمبالغ مالية منهما !! فكان هذا الربط غير الواقعي و الذي لا يستند إلا لأوهام رفضها القضاء العادل في نهاية المطاف، و ألقى بهذه الحجة في مكانها الصحيح .
– أحمد الله، جلت قدرته، بأن منحني قوة التحمل و الصبر خلال هذه الفترة، حيث تعرضت و أسرتي إلى امتحان صعب، حيث تم إلقاء الحجز التحفظي على أموالنا المنقولة و غير المنقولة، خصوصاً بعد أن تقدمت الشركة خلال فترة المحاكمة عام 2020 بالادعاء بالحق الشخصي علينا، مما أدى إلى تأخير قرار الحكم في محكمة البداية، حيث أحضرت المحكمة خبيرين لتقدير قيمة الأضرار التي يمكن أن تلحق بالشركة في حالة الحكم بالإدانة، لكن حكم البراءة و عدم المسؤولية ألقى بأحكامهما و تقديراتهما في نفس السلة التي ألقيت بها القضية كلها !!
– كما يلاحظ أنني لم و لن أتعرض للأسماء التي أساءت لي طوال هذه الأزمة، و هي معروفة تماماً لي، رغم كل الأقنعة التي حاولت الاختفاء خلفها… و بكل اقتدار فإنني أترك أمرهم لله وحده، القادر على كل شيء، و لكنني بكل تأكيد لن أسامحهم أبداً، لأن الأذى الذي تعرضت له كان كبيراً و مجحفاً بحق إنسان قدم خلاصة ما استطاع تقديمه للنهوض بالشركة الرائعة الرائدة الدستور، و جعلها في مصاف الصحف الكبرى أردنياً و عربياً و دولياً.
– و في النهاية، كل الشكر و التقدير و الاحترام لقضاة بلدنا الرائعين، حيث كانت أحكامهم مثالية و غاية في الجودة و التفنيد، و بكافة درجات التقاضي (بداية و استئناف و تمييز)، و نحمد الله أن منح بلدنا قضاة على هذا المستوى من الحرفية و المهنية التي تدعو إلى فخر جميع الأردنيين بهم.
– كما أشكر مكتب المحاماة الذي مثلني في هذه القضية برئاسة المحامي الأستاذ أكرم أحمد عبيدات لما قام به و الفريق المتعاون معه بكل إحاطة و تقدير و صبر، و لهم جميعاً مني خالص الاحترام و المودة و الشكر.
العموم نيوز: استشهد، فجر الخميس، خمسة صحفيين، في قصف لقوات الاحتلال الإسرائيلي، أمام مستشفى العودة وسط قطاع غزة.
جاء ذلك بعد أن قصفت قوات الاحتلال عربة بث تلفزيوني أمام مستشفى العودة بمخيم النصيرات، مما أدى إلى استشهاد خمسة صحفيين كانوا داخلها.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، بأنه من بين الصحفيين الشهداء، الصحفي أيمن الجدي الذي وصل للمستشفى برفقة زوجته التي كانت على وشك ولادة طفلهما الأول، لكنه استغل ساعات الانتظار للاطمئنان على زملائه الذين كانوا عند باب المستشفى في عربة للبث التلفزيوني.
ومنذ بدء العدوان على غزة في السابع من تشرين الأول 2023، قتلت قوات الاحتلال أكثر من 190 صحفيا.
وزارة الصحة في القطاع المحاصر، أعلنت ارتفاع حصيلة الشهداء في القطاع إلى 45.361 فلسطينيا، أغلبهم من الأطفال والنساء، والمصابين إلى 107.803 جرحى، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
العموم نيوز: أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس، أنه لم يلتقِ مع الرئيس السوري السابق بشار الأسد منذ لجوئه إلى روسيا بعد سقوط نظامه في ديسمبر الماضي، لكنه أبدى عزمه على لقاءه قريباً، قائلاً خلال مؤتمره الصحفي السنوي الكبير: “لم ألتقِ مع الرئيس الأسد بعد منذ وصوله إلى موسكو، لكنني عازم على أن أفعل، سأتحدث معه بالتأكيد”.
وشدد بوتين على أن سقوط نظام الأسد ليس “هزيمة” لموسكو، مؤكداً أن الجيش الروسي الذي تواجد في سوريا منذ عام 2015 قد “حقق هدفه”. وأضاف: “هناك من يحاول تصوير ما حدث في سوريا على أنه هزيمة لروسيا، لكنني أؤكد لكم أن الأمر ليس كذلك”، موضحاً أن روسيا تدخلت في سوريا قبل 10 سنوات “لمنع إنشاء منظمات إرهابية”.
وفيما يتعلق بالعلاقات مع الولايات المتحدة، أعرب بوتين عن استعداده للقاء الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب “في أي وقت”، وذلك وسط تكهنات حول مفاوضات محتملة للسلام في أوكرانيا. وقال بوتين: “لا أعلم متى سأراه، فهو لم يقل شيئاً في هذا الخصوص، ولم أتحدث معه منذ أكثر من أربع سنوات، وأنا مستعد لذلك، في أي وقت”.
من جانب آخر، دعا بوتين إسرائيل إلى سحب قواتها من “أراضي سوريا”، حيث نشرت جنوداً في منطقة عازلة بين البلدين تحت إشراف الأمم المتحدة في هضبة الجولان، قائلاً: “نأمل أن تنسحب إسرائيل من أراضي سوريا في مرحلة ما”، معتبراً أن “المستفيد الأكبر من الأحداث في سوريا هو إسرائيل”. وأكدت روسيا إدانتها لأي استيلاء على الأراضي السورية.
العموم نيوز: استُشهد الصحفي محمد جبر القريناوي، مساء أمس السبت، جراء قصف إسرائيلي استهدف منزله في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
ووفقاً لمصادر إعلامية، قُتل القريناوي مع زوجته مرام خميس ضبعان القريناوي (29 عاماً) وأطفاله الثلاثة: جبر (10 سنوات)، سيدرا (5 سنوات)، وآيات (12 عاماً)، بعد أن استهدف القصف منزلهم قرب دوار “بلوك 6” في المخيم.
وكان الشهيد يعمل محرراً ومعدّاً للتقارير في “وكالة سند للأنباء”، حيث كان ينقل معاناة أهالي غزة عبر تقاريره المميزة، رغم الأوضاع الصعبة الناتجة عن استمرار العدوان الإسرائيلي.
جدير بالذكر أن القريناوي وزوجته أصيبا في وقت سابق من الحرب جراء قصف طال منزلهما في البريج، لكنه نجا حينها وعاد لاستئناف عمله الصحفي قبل أن يرتقي شهيداً في هذا القصف الأخير.
وفي وقت سابق، أُعلن عن استشهاد الصحفي محمد بعلوشة، نتيجة قصف استهدف منزله في شارع أحمد ياسين بحي الصفطاوي شمال مدينة غزة.
من جانبه، صرّح المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بأن عدد الصحفيين الذين استشهدوا نتيجة العدوان الإسرائيلي ارتفع إلى 195 بعد استشهاد الزميل القريناوي.
العموم نيوز:
يكثّف مسؤولون أميركيون مساعيهم، للحصول على معلومات عن الصحفي الأميركي أوستن تايس، المحتجز في سوريا منذ أكثر من عقد، خصوصا بعد سقوط نظام بشار الأسد وتحرير السجناء والمعتقلين.
ذكرت وزارة الخارجية الأميركية، الاثنين، أن مبعوث واشنطن لشؤون الرهائن، روجر كارستينز، يزور بيروت في إطار جهود مكثفة للعثور على تايس.بينما قال مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض، جيك سوليفان، إن مسؤولين آخرين يسعون للحصول على معلومات من أشخاص في سوريا.
من هو تايس؟
أوستن تايس، صحفي أميركي، ولد عام 1981، وينحدر من مدينة هيوستن في ولاية تكساس. اختفى في عام 2012 عندما كان يغطي الحرب الأهلية في سوريا.
عمل لصالح صحيفة واشنطن بوست، ووكالة ماكلاتشي للأنباء، ووكالة الأنباء الفرنسية، ومؤسسات أخرى.
هو أحد خريجي جامعة جورج تاون، وكان قائدا في مشاة البحرية الأميركية، وفقا للمعلومات المتوفرة عنه. حصل على العديد من الجوائز عن تقاريره، بما في ذلك جائزة جورج بولك لتغطية الحروب عام 2012، وفقا لموقع إلكتروني أنشأته عائلته.تعتقد السلطات الأميركية أن نظام بشار الأسد، احتجز تايس منذ اختفائه، وقد بذلت جهودا مستمرة للتفاوض من أجل عودته إلى الوطن.
تقول شقيقته، أبيغايل تايس أيدا بيرن، في لقاء مع قناة “الحرة”، إنها عكفت وعائلتها على تدقيق النظر في مقاطع الفيديو التي انتشرت لسجناء تم تحريرهم من مختلف سجون النظام السوري بعد سقوط نظام الأسد، بحثا عنه.
آخر ظهور
بعد أكثر من شهر على أسره، ظهر تايس في مقطع فيديو مدته 43 ثانية، وكان رفقة مجموعة مسلحين. ومنذ ذلك الحين، لم تتلق عائلته أي معلومات، لكنها، إلى جانب الحكومة الأميركية، تعتقد أنه ما زال على قيد الحياة.
حظيت قضية احتجازه باهتمام جميع الإدارات الأميركية المتعاقبة على البيت الأبيض.
فبعد أربع سنوات على احتجازه، التقى الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما بوالديه، وكان اللقاء قبيل مغادرته المنصب بفترة قصيرة.
وفي أغسطس 2020، أصدر خلفه، الرئيس دونالد ترامب، بيانا بمناسبة الذكرى الثامنة لاختفاء تايس، دعا فيه إلى إطلاق سراحه من سوريا.
وقال ترامب: “لا توجد أولوية أعلى في إدارتي من استعادة الأميركيين المفقودين في الخارج وإعادتهم”.
وفي مايو 2022، نظم الرئيس جو بايدن اجتماعا مع عائلة تايس بعدما تم تقديم والدته خلال حفل عشاء لمراسلي البيت الأبيض.
وقال مصدر اطلع على المحادثات السرية التي تقيمها إدارة بايدن للوصول إلى الصحفي المحتجز منذ بدء سقوط نظام الأسد، إن آخر تواصل للإدارة مع سوريا بشأن تايس كان قبل شهر تقرييا من سقوط حلب في أيدي قوات المعارضة أواخر الشهر الماضي.
ومؤخرا، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر: “تبذل الولايات المتحدة جهودا مكثفة للعثور على تايس وإعادته إلى عائلته. إننا نضغط على كافة الأطراف في المنطقة لدعم هذا الجهد”.
وقال بايدن، الأحد، إن الحكومة الأميركية تعتقد بأن أوستن على قيد الحياة.