العموم نيوز: أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه اعترض مساء الثلاثاء صاروخًا أُطلق من اليمن، وذلك بالتزامن مع سماع سلسلة انفجارات في أجواء القدس.
وقال جيش الاحتلال “إثر إطلاق صفارات الإنذار في مناطق عدة من إسرائيل، تم اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن”.
العموم نيوز: قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه رصد إطلاق صاروخ من اليمن الثلاثاء، مؤكدا اعتراض الصاروخ، حيث دوت صفارات الإنذار في مناطق عدة.
وقال جيش الاحتلال عبر حسابه على تطبيق تلغرام إنّه “تمّ اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن وتسبّب بتفعيل إنذارات في مناطق عدّة داخل إسرائيل”.
ويواصل الحوثيون إطلاق الصواريخ على إسرائيل تضامنا مع الفلسطينيين في غزة، في حين وافقوا على إنهاء الهجمات على السفن الأميركية.
وتنفذ إسرائيل غارات ردا على ذلك، منها غارة في السادس من أيار ألحقت أضرارا بالمطار الرئيسي في صنعاء وأودت بحياة أشخاص عدة.
العموم نيوز: أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الخميس، رصده وإعتراضه لصاروخ تم إطلاقه من الأراضي اليمنية. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن صفارات الإنذار دوت في مناطق وسط الأراضي الفلسطينية المحتلة تزامنًا مع الحدث.
وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن الصاروخ أُطلق من اليمن وتم اعتراضه بنجاح، فيما أشارت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن مطار بن غوريون شهد اضطرابات في حركة الطيران، شملت توقفًا في عمليات الهبوط وتأخرًا في بعض الرحلات الجوية نتيجة الحادث.
يأتي هذا التطور في ظل استمرار جماعة الحوثي في إطلاق صواريخ تجاه إسرائيل دعمًا للفلسطينيين في قطاع غزة، في الوقت الذي أعلن فيه الحوثيون موافقتهم على إنهاء الهجمات ضد السفن الأميركية.
وردًا على هذه الهجمات، نفذت إسرائيل عدة غارات، كان أبرزها في السادس من أيار/مايو الجاري، حيث استهدفت المطار الرئيسي في العاصمة اليمنية صنعاء، ما أسفر عن وقوع أضرار مادية وسقوط عدد من القتلى.
العموم نيوز: قتل 4 أطفال على الأقل وأصيب 30 آخرون بجروح في هجوم على حافلة مدرسية في إقليم بلوشستان الواقع في جنوب باكستان، والذي يشهد ارتفاعا في منسوب العنف على ما أفاد مسؤولون محليون الأربعاء.
وقال مسؤول في الإدارة المحلية ياسر إقبال داشتي “استهدفت الحافلة المخصصة لأطفال العسكريين بقنبلة”.
في الأيام الأخيرة، قتل أربعة مدنيين وأربعة مسلحين في هجمات في الإقليم نفسه.
العموم نيوز: قال جيش الاحتلال الإسرائيلي الأحد إنه اعترض صاروخا أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل، وأضاف أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في مناطق عدة.
وأعلن الحوثيون أنهم استهدفوا مطار بن غوريون بالقرب من تل أبيب بصاروخين باليستيين.
ويواصل الحوثيون إطلاق الصواريخ على إسرائيل تضامنا مع الفلسطينيين في غزة، في حين وافقوا على إنهاء الهجمات على السفن الأميركية.
وتنفذ إسرائيل غارات ردا على ذلك، منها غارة في السادس من أيار ألحقت أضرارا بالمطار الرئيسي في صنعاء وأودت بحياة أشخاص عدة.
العموم نيوز: قال جيش الاحتلال الإسرائيلي الخميس إنه اعترض صاروخا أُطلق من اليمن حيث أعلن الحوثيون أنهم استهدفوا مطار تل أبيب.
أدى إطلاق الصاروخ إلى تفعيل صفارات الإنذار في القدس ووسط الأراضي المحتلة، وفقا لصحافيين في وكالة فرانس برس.
وقال الجيش في بيان “في أعقاب تفعيل صفارات الإنذار قبل وقت قليل في عدّة مناطق في إسرائيل، تمّ اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن”.
وهذه هي المرة الثالثة في غضون ثلاثة أيام التي يُعلن فيها الجيش الإسرائيلي اعتراض صاروخ من اليمن.
في وقت لاحق، أكد الحوثيون أنهم استهدفوا مطار تل أبيب “بصاروخ بالستي فرط صوتي”.
وفي الرابع من أيار/مايو، استهدف صاروخ أطلقه الحوثيون محيط مطار بن غوريون.
وكانت هذه المرة الأولى التي يطال فيها صاروخ محيط المطار الدولي في تل أبيب. وسقط الصاروخ بالقرب من مرأب سيارات المطار، وأصاب ستة أشخاص بجروح.
العموم نيوز: أعلن الجيش الباكستاني الثلاثاء مقتل 40 مدنيا و11 عسكريا الأسبوع الماضي خلال أخطر مواجهة منذ عقود بين الهند وباكستان.
وأفاد في بيانه عن “مقتل 40 مدنيا بينهم سبع نساء و15 طفلا وإصابة 121 شخصا بجروح بينهم عشر نساء و27 طفلا”، مضيفا بأن “11 عسكريا قتلوا وأصيب 78 بجروح”.
العموم نيوز: من المقرر أن يناقش قائدا العمليات العسكرية في الهند وباكستان الاثنين الخطوات التالية للجارتين المسلحتين نوويا، بعد وقف إطلاق النار الذي أعاد الهدوء إلى الحدود، بعد أعنف قتال بينهما منذ ما يقرب من ثلاثة عقود.
ولم ترد أي تقارير عن وقوع انفجارات أو قذائف خلال الليل، بعد بعض الانتهاكات التي وردت في مستهل تطبيق وقف إطلاق النار، إذ قال الجيش الهندي إن ليلة الأحد كانت أول ليلة هادئة في الأيام القليلة الماضية على طول الحدود، على الرغم من أن بعض المدارس لا تزال مغلقة.
وجاء وقف إطلاق النار السبت في منطقة الهيمالايا، الذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بعد أربعة أيام من إطلاق النار المكثف والدبلوماسية والضغط من واشنطن.
وقال مسؤول كبير في الجيش الهندي إن الجيش أرسل رسالة “عبر خط ساخن” إلى باكستان الأحد بشأن انتهاكات وقف إطلاق النار في اليوم السابق، مشيرا إلى نية نيودلهي الرد على المزيد من هذه الوقائع.
ونفى متحدث باسم الجيش الباكستاني حدوث أي انتهاكات.
وكان البلدان قد تبادلا استهداف منشآت عسكرية بالصواريخ والطائرات المسيّرة، مما أسفر عن مقتل عشرات المدنيين مع توتر العلاقات بعد أن اتهمت الهند باكستان بالمسؤولية عن هجوم أسفر عن مقتل 26 سائحا.
وتنفي باكستان هذه الاتهامات ودعت إلى إجراء تحقيق محايد.
العموم نيوز: قال القائد العام للعمليات العسكرية الهندية إن الجيش أرسل “رسالة عبر خط ساخن” إلى باكستان الأحد بشأن انتهاكات وقف إطلاق النار المتفق عليه هذا الأسبوع وأبلغها بنية نيودلهي الرد حال تكرارها.
وجاءت تصريحات المسؤول الهندي في الوقت الذي لا يزال فيه وقف إطلاق النار الهش، الذي بدأ قبل 24 ساعة، صامدا على ما يبدو بعد أن تبادل الطرفان الاتهامات بشأن انتهاكات أولية مساء أمس السبت.
وتم الاتفاق السبت على وقف إطلاق النار، بعد أن تبادل الخصمان اللدودان إطلاق النار بصورة مكثفة لمدة أربعة أيام، وهو الأسوأ منذ ما يقرب من 30 عاما.
وأدى تبادل إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة على المنشآت العسكرية في البلدين إلى مقتل قرابة 70 شخصا.
وساعدت جهود دبلوماسية وضغوط من الولايات المتحدة في التوصل لوقف إطلاق النار بعد أن بدا أن النزاع آخذ في التوسع على نحو مقلق. لكن بعد ذلك بساعات فقط شهد الشطر الهندي من كشمير، حيث يتركز معظم القتال، قصفا مدفعيا.
وقالت السلطات وسكان وشهود من رويترز إن انفجارات من أنظمة الدفاع الجوي دوت في المدن القريبة من الحدود وسط الظلام على غرار ما حدث في الليلتين السابقتين.
وقال اللفتنانت جنرال راجيف غاي القائد العام للقوات المسلحة الهندية خلال مؤتمر صحفي في إشارة إلى وقف إطلاق النار “أحيانا، تستغرق هذه التفاهمات وقتا لتؤتي ثمارها وتتجلى على أرض الواقع… كانت القوات المسلحة (الهندية) في حالة تأهب قصوى (أمس) ولا تزال على هذه الحالة”.
وأضاف غاي أن قائد الجيش الهندي كلف القادة العسكريين بالتعامل مع أي “انتهاكات من أي نوع” عبر الحدود بأفضل طريقة يرونها مناسبة.
وقال إن نظيره الباكستاني اتصل به بعد ظهر السبت واقترح على البلدين “وقف الأعمال القتالية” وطلب وقف إطلاق النار بشكل عاجل.
ولم يصدر رد بعد من باكستان على التصريحات الهندية. وفي وقت متأخر من مساء السبت، أكدت وزارة الخارجية الباكستانية التزامها باتفاقية الهدنة وألقت باللوم على الهند في هذه الانتهاكات.
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف إطلاق النار أمس السبت، قائلا إنه جرى التوصل إليه بعد محادثات بوساطة واشنطن.
وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إن الهند وباكستان اتفقتا أيضا على بدء محادثات حول “مجموعة كبيرة من القضايا في موقع محايد”.
وشكرت إسلام اباد واشنطن على تسهيل وقف إطلاق النار ورحبت بعرض ترامب التوسط في النزاع حول كشمير مع الهند، لكن نيودلهي لم تعلق على مشاركة الولايات المتحدة في الهدنة أو إجراء محادثات في موقع محايد.
وتؤكد الهند أن النزاعات مع باكستان يجب أن تُحل مباشرة بين البلدين، وترفض أي تدخل من طرف ثالث.
وأشاد ترامب بقادة البلدين لاتفاقهم على وقف إطلاق النار وقال إنه سيزيد التجارة معهما “بشكل كبير”.
وتتقاسم الهند ذات الأغلبية الهندوسية وباكستان المسلمة السيطرة على كشمير، لكن تطالب كل منهما بالسيادة على الإقليم بالكامل. واندلعت بينهما حربان من قبل بشأن الإقليم.
وتتهم الهند باكستان بالمسؤولية عن التمرد في الجزء الخاضع لإدارتها من الإقليم، لكن إسلام أباد تقول إنها لا تقدم سوى الدعم المعنوي والسياسي والدبلوماسي للانفصاليين بكشمير.
* العودة إلى الحياة الطبيعية
تضرر سكان الحدود من الجانبين بسبب القتال، إذ فر الكثير منهم من منازلهم عندما اندلع القتال يوم الأربعاء، بعد أسبوعين من هجوم أسفر عن سقوط قتلى في كشمير الهندية والذي اتهمت الهند إسلام أباد بالضلوع فيه. ونفت باكستان هذا الاتهام.
وفي مدينة أمريتسار الهندية، مقر المعبد الذهبي المقدس لدى السيخ، عاد الناس إلى الشوارع صباح الأحد بعد انطلاق صفارة الإنذار إيذانا بعودة الحياة إلى طبيعتها بعد التوتر الذي شهدته الأيام القليلة الماضية.
وفي بعض المناطق الحدودية، طلبت السلطات من السكان عدم العودة إلى منازلهم في الوقت الحالي. وفي مدينة بارامولا في كشمير الهندية، حذرت السلطات السكان من الاقتراب بسبب خطر الذخائر غير المنفجرة.
وفي أوري بكشمير الهندية، لا تزال محطة توليد كهرباء رئيسية تضررت جراء هجوم طائرات مسيّرة باكستانية قيد الإصلاح.