العموم نيوز: أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه اعترض مساء الثلاثاء صاروخًا أُطلق من اليمن، وذلك بالتزامن مع سماع سلسلة انفجارات في أجواء القدس.
وقال جيش الاحتلال “إثر إطلاق صفارات الإنذار في مناطق عدة من إسرائيل، تم اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن”.
العموم نيوز: انتهت الرحلة التجريبية التاسعة لصاروخ ستارشيب العملاق التابع لشركة سبايس إكس المملوكة لإيلون ماسك الثلاثاء بفقدان مركبته الضخمة التي يُرجّح أنّها انفجرت عند هبوطها، وفقا لمسؤول في الشركة.
وقال دان هوت المسؤول في سبايس إكس خلال بثّ مباشر “لقد فقدنا رسميا الاتصال بستارشيب قبل بضع دقائق. إنها بالتالي نهاية الرحلة التجريبية التاسعة”، مشيرا إلى “عودة غير متحكّم بها” إلى الغلاف الجوي للطبقة العليا من الصاروخ الي كان يفترض أن يُنهي رحلته في المحيط الهندي.
وانتهت بالفشل هذه الرحلة التجريبية التاسعة للصاروخ الذي ترغب سبايس إكس في إطلاقه باتجاه المريخ، بعد انفجارين مذهلين حدثا خلال رحلتيه التجريبيتين الأخيرتين.
والصاروخ البالغ ارتفاعه 123 مترا (أي ما يساوي ارتفاع مبنى من 40 طبقة تقريبا) ارتفع في سماء تكساس وسط سحابة دخان هائلة بعيد الساعة 23:35 ت غ، وسط تصفيق عشرات المتفرجين الذين تجمّعوا على شاطئ قريب.
وتابع ماسك، مؤسس سبايس إكس، عملية الإطلاق مباشرة من موقع ستاربيس التابع للشركة، مرتديا قميصا يحمل شعار “استعمار المريخ”.
ويعتمد أثرى رجل في العالم على هذا الصاروخ العملاق لتنفيذ مشروعه الطموح لغزو الكوكب الأحمر.
وتأتي هذه الرحلة في أعقاب اختبارين سابقين أجريا في كانون الثاني/يناير وآذار/مارس وحدث خلالهما انفجاران مذهلان على ارتفاعات عالية تسببا بإطلاق كمية كبيرة من الحطام فوق منطقة البحر الكاريبي.
وفي كل مرة من المرات السابقة، نجحت الطبقة الأولى من الصاروخ في العودة إلى منصة الإطلاق وكان يتم الإمساك بها بواسطة أذرع ميكانيكية – وهي مناورة مذهلة لا تتقنها سوى شركة “سبايس إكس”.
إلا أنّ المركبة الضخمة انفجرت خلال طيرانها في المرتين السابقتين، مما أجبر السلطات على تحويل مسارات بعض الطائرات أو حتى تأخير إقلاع أخرى. كما أمرت السلطات الأميركية “سبايس اكس” بتعليق رحلات “ستارشيب” وإجراء تحقيقات في الحادثتين.
العموم نيوز: قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه رصد إطلاق صاروخ من اليمن الثلاثاء، مؤكدا اعتراض الصاروخ، حيث دوت صفارات الإنذار في مناطق عدة.
وقال جيش الاحتلال عبر حسابه على تطبيق تلغرام إنّه “تمّ اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن وتسبّب بتفعيل إنذارات في مناطق عدّة داخل إسرائيل”.
ويواصل الحوثيون إطلاق الصواريخ على إسرائيل تضامنا مع الفلسطينيين في غزة، في حين وافقوا على إنهاء الهجمات على السفن الأميركية.
وتنفذ إسرائيل غارات ردا على ذلك، منها غارة في السادس من أيار ألحقت أضرارا بالمطار الرئيسي في صنعاء وأودت بحياة أشخاص عدة.
العموم نيوز: أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الخميس، رصده وإعتراضه لصاروخ تم إطلاقه من الأراضي اليمنية. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن صفارات الإنذار دوت في مناطق وسط الأراضي الفلسطينية المحتلة تزامنًا مع الحدث.
وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن الصاروخ أُطلق من اليمن وتم اعتراضه بنجاح، فيما أشارت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن مطار بن غوريون شهد اضطرابات في حركة الطيران، شملت توقفًا في عمليات الهبوط وتأخرًا في بعض الرحلات الجوية نتيجة الحادث.
يأتي هذا التطور في ظل استمرار جماعة الحوثي في إطلاق صواريخ تجاه إسرائيل دعمًا للفلسطينيين في قطاع غزة، في الوقت الذي أعلن فيه الحوثيون موافقتهم على إنهاء الهجمات ضد السفن الأميركية.
وردًا على هذه الهجمات، نفذت إسرائيل عدة غارات، كان أبرزها في السادس من أيار/مايو الجاري، حيث استهدفت المطار الرئيسي في العاصمة اليمنية صنعاء، ما أسفر عن وقوع أضرار مادية وسقوط عدد من القتلى.
العموم نيوز: قتل 4 أطفال على الأقل وأصيب 30 آخرون بجروح في هجوم على حافلة مدرسية في إقليم بلوشستان الواقع في جنوب باكستان، والذي يشهد ارتفاعا في منسوب العنف على ما أفاد مسؤولون محليون الأربعاء.
وقال مسؤول في الإدارة المحلية ياسر إقبال داشتي “استهدفت الحافلة المخصصة لأطفال العسكريين بقنبلة”.
في الأيام الأخيرة، قتل أربعة مدنيين وأربعة مسلحين في هجمات في الإقليم نفسه.
العموم نيوز: قال جيش الاحتلال الإسرائيلي الأحد إنه اعترض صاروخا أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل، وأضاف أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في مناطق عدة.
وأعلن الحوثيون أنهم استهدفوا مطار بن غوريون بالقرب من تل أبيب بصاروخين باليستيين.
ويواصل الحوثيون إطلاق الصواريخ على إسرائيل تضامنا مع الفلسطينيين في غزة، في حين وافقوا على إنهاء الهجمات على السفن الأميركية.
وتنفذ إسرائيل غارات ردا على ذلك، منها غارة في السادس من أيار ألحقت أضرارا بالمطار الرئيسي في صنعاء وأودت بحياة أشخاص عدة.
العموم نيوز: قال جيش الاحتلال الإسرائيلي الخميس إنه اعترض صاروخا أُطلق من اليمن حيث أعلن الحوثيون أنهم استهدفوا مطار تل أبيب.
أدى إطلاق الصاروخ إلى تفعيل صفارات الإنذار في القدس ووسط الأراضي المحتلة، وفقا لصحافيين في وكالة فرانس برس.
وقال الجيش في بيان “في أعقاب تفعيل صفارات الإنذار قبل وقت قليل في عدّة مناطق في إسرائيل، تمّ اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن”.
وهذه هي المرة الثالثة في غضون ثلاثة أيام التي يُعلن فيها الجيش الإسرائيلي اعتراض صاروخ من اليمن.
في وقت لاحق، أكد الحوثيون أنهم استهدفوا مطار تل أبيب “بصاروخ بالستي فرط صوتي”.
وفي الرابع من أيار/مايو، استهدف صاروخ أطلقه الحوثيون محيط مطار بن غوريون.
وكانت هذه المرة الأولى التي يطال فيها صاروخ محيط المطار الدولي في تل أبيب. وسقط الصاروخ بالقرب من مرأب سيارات المطار، وأصاب ستة أشخاص بجروح.
العموم نيوز: أعلن الجيش الباكستاني الثلاثاء مقتل 40 مدنيا و11 عسكريا الأسبوع الماضي خلال أخطر مواجهة منذ عقود بين الهند وباكستان.
وأفاد في بيانه عن “مقتل 40 مدنيا بينهم سبع نساء و15 طفلا وإصابة 121 شخصا بجروح بينهم عشر نساء و27 طفلا”، مضيفا بأن “11 عسكريا قتلوا وأصيب 78 بجروح”.
العموم نيوز: من المقرر أن يناقش قائدا العمليات العسكرية في الهند وباكستان الاثنين الخطوات التالية للجارتين المسلحتين نوويا، بعد وقف إطلاق النار الذي أعاد الهدوء إلى الحدود، بعد أعنف قتال بينهما منذ ما يقرب من ثلاثة عقود.
ولم ترد أي تقارير عن وقوع انفجارات أو قذائف خلال الليل، بعد بعض الانتهاكات التي وردت في مستهل تطبيق وقف إطلاق النار، إذ قال الجيش الهندي إن ليلة الأحد كانت أول ليلة هادئة في الأيام القليلة الماضية على طول الحدود، على الرغم من أن بعض المدارس لا تزال مغلقة.
وجاء وقف إطلاق النار السبت في منطقة الهيمالايا، الذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بعد أربعة أيام من إطلاق النار المكثف والدبلوماسية والضغط من واشنطن.
وقال مسؤول كبير في الجيش الهندي إن الجيش أرسل رسالة “عبر خط ساخن” إلى باكستان الأحد بشأن انتهاكات وقف إطلاق النار في اليوم السابق، مشيرا إلى نية نيودلهي الرد على المزيد من هذه الوقائع.
ونفى متحدث باسم الجيش الباكستاني حدوث أي انتهاكات.
وكان البلدان قد تبادلا استهداف منشآت عسكرية بالصواريخ والطائرات المسيّرة، مما أسفر عن مقتل عشرات المدنيين مع توتر العلاقات بعد أن اتهمت الهند باكستان بالمسؤولية عن هجوم أسفر عن مقتل 26 سائحا.
وتنفي باكستان هذه الاتهامات ودعت إلى إجراء تحقيق محايد.