العموم نيوز: قال رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الثلاثاء، إنّ تقديم قطر هدية للرئيس الأميركي دونالد ترامب طائرة بوينج 747-8 هو “أمر طبيعي يحدث بين الحلفاء”.
وجاء حديث آل ثاني خلال منتدى اقتصادي عقد في الدوحة.
العموم نيوز: قال رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الثلاثاء، إنّ تقديم قطر هدية للرئيس الأميركي دونالد ترامب طائرة بوينج 747-8 هو “أمر طبيعي يحدث بين الحلفاء”.
وجاء حديث آل ثاني خلال منتدى اقتصادي عقد في الدوحة.
العموم نيوز: أعربت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، الثلاثاء، عن أصدق التعازي والمواساة لجمهورية مصر العربية، جراء سقوط طائرة تابعة للقوات الجوية أثناء نشاط تدريبي، ما أسفر عن ارتقاء طاقمها.
وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة تعاطف المملكة وتضامنها الكامل مع حكومة وشعب جمهورية مصر العربية في هذا الحادث الأليم، مُعرِبًا عن أصدق التعازي لأُسَر الضحايا.
كما نعت القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي استشهاد اثنين من منتسبي القوات الجوية المصرية، الاثنين، نتيجة عطل فني في إحدى الطائرات أثناء تنفيذ نشاط تدريبي.
وقالت في بيان: “تسأل القوات المسلحة الأردنية الله عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان وحُسن العزاء، إنه سميع مجيب الدعاء وإنا لله وإنا إليه راجعون، وأن يحفظ جمهورية مصر العربية الشقيقة من كل سوء ومكروه، ويديم عليها نعمة الأمن والاستقرار”.
العموم نيوز: لطالما طلب موظفو شركات الطيران من المسافرين إغلاق هواتفهم، قائلين إن عدم القيام بذلك قد يُسبب مشكلات أثناء الإقلاع.
لكن ماذا يحدث إذا رفضتَ أو ببساطة نسيتَ القيام بذلك؟
الجواب ببساطة، “لا شيء على الإطلاق”، هذا ما أوضحه غاري كوكس، وهو طيار ومدرب طيران لديه 7000 ساعة طيران، وفق ما نقل موقع “نيويورك بوست”.
ومع ذلك، يعترف معظم الخبراء بأنه حتى لو لم تكن النتيجة قاتمة إلى هذه الدرجة، فمن المستحسن بشدة تشغيل وضع الطيران من باب الحذر.
بدوره، أوضح طيار ومحارب قديم في الجيش الأميركي على “تيك توك”، حيث يُعرف باسم بيرش بوينت أنه إذا لم تغلق هاتفك أو تضعه على خاصية الطيران “لن تسقط الطائرة، ولن تعبث حتى بالأنظمة الموجودة على متنها. ومع ذلك، قد يؤثر ذلك أو يعبث لك بسماعات الرأس”.
وأوضح في الفيديو، الذي حصد 1.2 مليون مشاهدة، أنه إذا حاول ثلاثة أو أربعة أشخاص على متن طائرة بوينغ 737 الاتصال بهواتفهم ببرج لاسلكي لإجراء مكالمة واردة، فسيُرسل البرج موجات لاسلكية قد تتداخل مع موجات سماعات الرأس الخاصة بالطيارين.
واختتم حديثه قائلاً: “ليست نهاية العالم، لكنها بالتأكيد مزعجة للغاية”.
في موازاة ذلك يعتمد الطيارون على المعلومات التي يتلقونها من برج المراقبة عبر سماعات الرأس نظراً لمحدودية رؤيتهم، خاصةً أثناء الإقلاع والهبوط، حيث تقع معظم حوادث الطيران.
كما أوضحت شركة PerchPoint، فبينما يمكنهم سماع التعليمات عبر سماعات الرأس في حال تداخل أبراج الراديو، سيصدر صوت طنين قد يُضعف وضوح الصوت.
وتقول إدارة الطيران الفيدرالية إن استخدام الهواتف المحمولة والأجهزة الإلكترونية الشخصية مسموح به فقط إذا لم يؤثر على أنظمة السلامة أو الاتصالات.
مع ذلك، رفض المتحدث الرسمي الإفصاح عما إذا كانوا على علم بأي حالات كان فيها الهاتف غير مضبوط على وضع الطيران سبباً لحادث.
وتستند قواعد إدارة الطيران الفيدرالية إلى معلومات من لجنة الاتصالات الفيدرالية، التي حظرت استخدام الهواتف المحمولة على متن الطائرة عام 1991 بعد التأكد من أن إشارات الهواتف المحمولة قد تتداخل مع “أجهزة الطائرة الحيوية”.
قال أنطونوالدو نيفيس الرئيس التنفيذي لشركة الاتحاد للطيران الإماراتية اليوم الاثنين إن الشركة تخطط لإضافة 20 إلى 22 طائرة جديدة خلال 2025 في إطار سعيها لزيادة أسطولها إلى أكثر من 170 طائرة بحلول 2030.
وأضاف نيفيس خلال حديثه على هامش معرض سوق السفر العربي بدبي أن تأخيرات التسليم لن تؤثر على الأهداف التي تخطط الاتحاد للطيران لتحقيقها بحلول 2030.
وتخطط الاتحاد للطيران، المملوكة للقابضة (إيه.دي.كيو) التي تدير أصولا بقيمة 225 مليار دولار، لتسيير رحلات إلى أكثر من 125 مطارا بحلول 2030، وذلك في إطار جهود إمارة أبوظبي الغنية بالنفط لتنويع اقتصادها والتحول إلى مركز عالمي للسفر.
العموم نيوز: قتل شخص واحد على الأقل بعد تحطم طائرة صغيرة كانت متجهة من ولاية أيوا إلى مينيسوتا بعد اصطدام الطائرة بمنزل في إحدى ضواحي مينيابوليس يوم السبت، حسبما قال مسؤول بالمدينة.
وقالت ريسيكات أديساوجون، المتحدثة باسم بروكلين بارك، إن سكان المنزل لم يصابوا بأذى. لكن المنزل تعرض للدمار.
وجاء في بيان لإدارة الطيران الاتحادية الأميركية أنه لم يعرف بعد عدد الأشخاص الذين كانوا على متن الطائرة ذات المحرك الواحد من طراز “سوكاتا تي بي إم 7”.
وقالت الوكالة إن الطائرة أقلعت من مطار دي موين الدولي ووجهتها مطار أنوكا كاونتي-بلين الواقع في ضاحية أخرى من ضواحي مينيابوليس.
ويحقق المجلس الوطني لسلامة النقل في الحادث.
العموم نيوز: منحت الحكومة الماليزية الموافقة النهائية لشركة روبوتات بحرية مقرها تكساس لاستئناف البحث عن الرحلة الجوية “إم إتش 370” التابعة للخطوط الجوية الماليزية، والتي يُعتقد أنها تحطمت في جنوب المحيط الهندي قبل أكثر من عقد من الزمن.
ووافق الوزراء الماليزيون على شروط عقد “لا عثور، لا أجر” مع شركة “أوشن إنفينيتي”، وفقًا لما أعلنه وزير النقل الماليزي أنتوني لوك في بيان يوم الأربعاء. ووفقًا للعقد، سيتم دفع 70 مليون دولار فقط إذا تم العثور على حطام الطائرة.
وكانت الطائرة بوينغ 777 قد اختفت من شاشات الرادار بعد فترة وجيزة من إقلاعها في 8 مارس 2014، وعلى متنها 239 شخصًا، معظمهم من الصينيين، في رحلة من كوالالمبور إلى بكين. وأظهرت بيانات الأقمار الصناعية أن الطائرة غيرت مسارها وتوجهت جنوبًا نحو المحيط الهندي الجنوبي، حيث يُعتقد أنها تحطمت.
وعلى الرغم من عملية بحث دولية مكلفة، لم يتم العثور على أي أدلة حاسمة حول موقع الحطام، باستثناء بعض الحطام الذي جرفته الأمواج إلى سواحل شرق إفريقيا وجزر في المحيط الهندي. كما لم تسفر عملية البحث الخاصة التي أجرتها شركة “أوشن إنفينيتي” في عام 2018 عن أي نتائج.
العموم نيوز: أعلن الجيش السوداني، مساء الثلاثاء، تحطم طائرة عسكرية أثناء إقلاعها من مطار وادي سيدنا بأم درمان غربي العاصمة، مما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من العسكريين والمدنيين.
وجاء في بيان الجيش أنه “تحطمت إحدى طائراتنا (دون تحديد نوعها) أثناء إقلاعها من مطار وادي سيدنا مساء اليوم”، مشيرًا إلى أنه تم احتساب عدد من الشهداء والمصابين، لكن دون ذكر العدد الدقيق. وأوضح البيان أنه تم إسعاف المصابين، بينما تمكنت فرق الإطفاء من السيطرة على الحريق في موقع تحطم الطائرة بمنطقة الإسكان الحارة 75 في أم درمان.
وبالرغم من عدم توضيح الجيش لأسباب الحادث أو تحديد عدد الضحايا بدقة، أفاد مصدر عسكري لوكالة الصحافة الفرنسية بأن “طائرة عسكرية من طراز أنتونوف تحطمت في أم درمان، مما أدى إلى استشهاد طاقمها وعدد من الضباط الذين كانوا على متنها”. وأوضح المصدر أن سبب الحادث كان “عطلًا فنيًا”.
من جانبها، أفادت لجان مقاومة كرري بأم درمان في بيان مقتضب بأن “عددا من الجثث والإصابات وصلت إلى مستشفى النو التعليمي بأم درمان”، إثر تحطم الطائرة. وقد تداول نشطاء سودانيون على وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر الطائرة المحطمة والنيران مشتعلة فيها.
ويأتي هذا الحادث بعد يوم من إعلان قوات الدعم السريع أنها أسقطت طائرة عسكرية تابعة للجيش السوداني في مدينة نيالا، عاصمة ولاية جنوب دارفور. وقالت قوات الدعم السريع في بيان الاثنين، إن عناصرها أسقطوا “طائرة عسكرية من طراز إليوشن فوق سماء مدينة نيالا”، مشيرة إلى أن الطائرة احترقت بكامل طاقمها، وسقط حطامها في حي المستقبل شمال المدينة.
ومنذ أبريل 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع حربًا طاحنة خلفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفقًا للأمم المتحدة والسلطات المحلية. ومع تزايد المعارك في الفترة الأخيرة، بدأت قوات الجيش السوداني تقترب من استعادة السيطرة على مناطق واسعة في ولايات الخرطوم والجزيرة والنيل الأبيض، بينما لا تزال قوات الدعم السريع تسيطر على أربع ولايات في غرب البلاد.
العموم نيوز: قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الأربعاء، إنه يدرس شراء طائرة مستعملة من طراز بوينغ، ربما من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة “إير فورس وان” عندما يكون على متنها، وذلك وسط غضبه من تأخيرات شركة بوينغ الأميركية في تسليم طائرتين معدلتين خصيصا للاستخدام الرئاسي.
وخلال حديثه للصحافيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز بوينغ 747-200، اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: “نبحث عن بدائل لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية”.
وأضاف: “قد نذهب ونشتري طائرة، ثم نقوم بتحويلها”، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات إيرباص، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من بوينغ من دولة أخرى. وقال: “لن أفكر في إيرباص. ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك”.
وكانت بوينغ قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث بوينغ 747-8، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.
العموم نيوز: أكدت وزارة الدفاع التايوانية، يوم الأربعاء، أنها رصدت 62 طائرة عسكرية صينية خلال 48 ساعة، وذلك أثناء عبور سفينتين أميركيتين مضيق تايوان الذي يفصل الجزيرة عن البر الرئيسي للصين.
وتعبر سفن تابعة للولايات المتحدة وحلفائها بانتظام مضيق تايوان، الذي يمتد على 180 كيلومترًا، لتعزيز مكانته كممر مائي دولي، وهو ما يثير غضب بكين. وتطالب الصين بضم الجزيرة الديمقراطية، معتبرة إياها جزءًا من أراضيها، وتعهدت بذلك حتى باستخدام القوة إذا لزم الأمر.
في هذا السياق، أبحرت سفينتان تابعتان للبحرية الأميركية عبر المضيق هذا الأسبوع، في أول مهمة من نوعها منذ تولي الرئيس الأميركي جو بايدن منصبه الشهر الماضي، مما أثار رد فعل غاضب من الصين، التي اعتبرت أن هذه المهمة تزيد من المخاطر الأمنية في المنطقة.
وتمر السفن الأميركية عبر المضيق، برفقة سفن حليفة في بعض الأحيان، بشكل منتظم تقريبًا مرة كل شهر. وتصر الصين على أن الممر المائي الاستراتيجي هو ملك لها، حيث تعتبر تايوان جزءًا من أراضيها.
وأعلنت البحرية الأميركية أن السفينتين المشاركتين في المهمة هما المدمرة المزودة بصواريخ موجهة “رالف جونسون”، وسفينة المسح “باوديتش”، مشيرة إلى أن السفينتين عبرتا من الشمال إلى الجنوب بين يومي الاثنين والأربعاء الموافقين 10 و12 فبراير.
من جانبه، أعلن الجيش الصيني إرسال قوات للمراقبة في المنطقة، وذكرت القيادة الشرقية لجيش التحرير الشعبي في بيان لها أن “الإجراء الأميركي يبعث بإشارات خاطئة ويزيد المخاطر الأمنية”. كما أكدت المتحدثة باسم مكتب شؤون تايوان الصيني، تشو فنغ ليان، أن تايوان تمثل “مصلحة أساسية” للصين، وأن واشنطن يجب أن تتصرف بحذر. وأضافت أن الصين تعارض التدخل الخارجي في شؤونها ولديها الإرادة والقدرة للحفاظ على سيادتها وسلامة أراضيها.
العموم نيوز: صادرت الولايات المتحدة الخميس طائرة تابعة للحكومة الفنزويلية، وذلك خلال زيارة أجراها وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إلى جمهورية الدومينيكان، على الرغم من إعادة تفعيل واشنطن قنوات دبلوماسية مع الرئيس اليساري نيكولاس مادورو.
وتفقّد روبيو مطارا عسكريا في العاصمة سانتو دومينغو حيث ألصق المدعي العام في الجمهورية وممثل سلطات إنفاذ القانون الأميركية لافتة كتب عليها “تمت مصادرتها” على طائرة من طراز داسو فالكون 200 تحمل العلم الفنزويلي.
وصادرت سلطات جمهورية الدومينيكان الطائرة العام الماضي بعد أن قالت السلطات الأميركية إنها انتهكت عقوبات أميركية مفروضة على فنزويلا.
واستخدم مسؤولون فنزويليون الطائرة للسفر إلى اليونان وتركيا وروسيا ونيكاراغوا وكوبا، ووصلت إلى جمهورية الدومينيكان للصيانة، وفقا لوزارة الخارجية الأميركية.
كذلك استخدم وزير النفط في حكومة مادورو الطائرة لحضور اجتماع لمنظمة أوبك في الإمارات في العام 2019، وفقا لوزارة الخزانة.
وفي أيلول، أعلنت الولايات المتحدة في عهد الرئيس جو بايدن مصادرة طائرة حكومية فنزويلية أخرى في جمهورية الدومينيكان كان يستخدمها مادورو في رحلات دولية.
وتعهّد الرئيس دونالد ترامب اتّباع سياسة متشدّدة حيال فنزويلا، وكان سعى في ولايته الرئاسية الأولى إلى إطاحة مادورو الذي واجه تشكيكا دوليا في شرعية فوزه بالانتخابات.
لكن المبعوث الخاص لترامب إلى فنزويلا ريتشارد غرينيل، زار كراكاس في الأسبوع الماضي للقاء مادورو وتأمين الإفراج عن ستة معتقلين أميركيين.
وقالت فنزويلا إن المحادثات سادها “احترام متبادل”، لكن روبيو ومسؤولين أميركيين آخرين شدّدوا على أن واشنطن ما زالت ترفض الاعتراف بمادورو رئيسا شرعيا لفنزويلا.