لم يكن اسم الفيصلي يوماً إلا مدعاة للفخر والأنفة والكبرياء والشموخ ، مهما كانت النوايا، ومهما بلغت القلوب الحناجر ومهما صعُبت فيه الظروف . فجماهير الفيصلي مدرسة في احترام الاخر …
وسم:
لم يكن اسم الفيصلي يوماً إلا مدعاة للفخر والأنفة والكبرياء والشموخ ، مهما كانت النوايا، ومهما بلغت القلوب الحناجر ومهما صعُبت فيه الظروف . فجماهير الفيصلي مدرسة في احترام الاخر …